أقوال المشاهير
أقوال المعري : 123 اقتباس من كلام المعري
أقوال من كلام المعري قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 123 قول و اقتباس من كلمات المعري.
إذا أعجبك المقال فأرجو منك متابعة صفحتنا على الانستغرام اضغط هنا
123 قول من كلام المعري
العلم يرفع بيتاً لا عماد له…….والجهل يهدم بيت العز والشرف
وإذا الشيخ قال أف فما مل*** حياة وإنما الضعف ملا***آلة العيش صحة وشباب*** فإذا وليا عن المرء ولى
يجرن الذيول على المخازي*** وقد ملئت من الغش الجيوب
ولن يحوى الثناء بغير جود*** وهل يجنى من اليبس الثمار
إذا قبلت مديحا وقد أتيت قبيحا**فقد قبلت هجاء مصرحا تصريحا
«استضعفوك فوصفوك، هلا وصفوا شبل الأسد؟» (عندما وصف له الطبيب أن ياكل الفروج)
لنا شرف ينيف على الثريا***وتعشى دونه الحدق الجحاظ
لا تأنَفَنَّ من احترافِكَ طالباً . . . . حِلاً وعدِّ مكاسبَ الفُجَّارِ
خفف الوطء ما أظن أديم ال*** أرض إلا من هذه الأجساد
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا*** تجاهلت حتى ظن أني جاهل
أكتم حديثك عن أخيك ولا تكن***أسرار قلبك مثل أسرار اليد
أعدى عدو لابن آدم خلته*** ولد يكون خروجه من ظهره
أراني في الثلاثة من سجوني***فلا تسأل عن الخبر النبيث***لفقدي ناظري ولزوم بيتي***وكون النفس في الجسد الخبيث
ومن لم يعانقه شوق الحياة ***يعش أبد الدهر بين الحفر
أَعْـطِ أَبَـاكَ النِّصْـفَ حَيًّـا وَمَيِّتـاً
وَفَضِّـلْ عَلَيْـهِ مِنْ كَرَامَتِـهَا الأُمَّـا
هلا هطلت علي ولا بأرضي***سحائب ليس تنتظم البلادا
أكرم نزيلك واحذر من غوائله***فليس خلك عند الشر مامونا
أراك الجهل أنك في نعيم*** وأنت إذا افتكرت بسوء حال
لا تحلفن على صدق أو كذب***فإن أبيت فعد الخلف بالله
ما يضر البحر أمسى زاخرا***أن رمى فيه غلام بحجر
والشر في الإنس مبثوث وغيرهم***والنفع مذ كان ممزوج به الضرر.
وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم*** بإخفاء شمس ضوءها متكامل
لا تسأل الضيف إن أطعمته ظهرا*** بالليل: هل لك في بعض القرى أرب
الطبع شيء قديم لا يحس به***وعادة المرء تدعى طبعه الثاني
إلا في سبيل المجد ما أنا فاعل***عفاف وإقدام وحزم ونائل
عيوبي إن سألت بها كثير*** وأي الناس ليس له عيوب***وللإنسان ظاهر ما يراه***وليس عليه ما تخفى العيوب
إذ عمل الفتى جعل الغنى*** من المال فقرا والشرور به حزنا
أراك الجهل انك في نعيم***وأنت إذا افتكرت بسوء حال
مصائب هذه الدنيا كثير***وأيسرها على الفطن الحمام
إلى الله أشكو أنني كل ليلة*** إذا نمت لم اعدم طوارق أحرمي***فإن كان شرا فهو لابد واقع***وإن كان خيرا فهو أضغاث أحلام
إن يعلموا الخير أخفوه وإن سمعوا***سوءا أذاعوا وإن لم يسمعوا كذبوا
تعمم راسي بالمشيب فساءني***وما سرني تفتيح نور بياضه***وقد أبصرت عيني خطوبا كثيرة***فلم أر خطبا اسودا كبياضه
تود البقاء النفس من خيفة الردى***وطول بقاء المرء سم مجرب
كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ***والماء فوق ظهورها محمول
اثنان أهل الأرض : ذو عقــلٍ بلا ديــن وآخر ديِّنٌ لا عقل لهْ
الصمتُ أولى وما رجلٌ ممنعةٌ . . . . إِلا لها بصروفِ الدهرِ تعثيرُ
والنقلُ غيَّرَ أنباءً سمعْتُ بها . . . . وآفةُ القولِ تقليلٌ وتكثيرُ –
والعقلُ زينٌ ولكن فوقَه قَدَرٌ . . . . فما له في ابتغاءِ الرزقِ تأثيرُ –
وكثرةُ القولَ دلَّتْ أن صاحبَها . . . . ألفى وبذر فاهجرْ واتقِ البذرا –
رأيتُ سكوتي متحجراً فلزمتُهُ . . . . إِذا لم يُفِدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ –
الزمِ الصمتَ إِن أردتَ نجاةً . . . . ليس ضحضاحُ منطقٍ مثل غمرِ
إذا أردت يوما أن تقارن حرة *** من الناس فاختر قومها و نجارها
لا يدرك الحاجات إلا نافذ***إن هجزت قلاصه لم يعجز
إن اقتناع النفس من أحسن الغنى*** كما أن سوء الحرص من أقبح الفقر
وأرى ملوكا لا تحوط رعية***فعلام تؤخذ جزية ومكوس
خفف الوطء ما أظن أديم ال***أرض إلا من هذه الأجساد***وقبيح بنا وإن قدم العهد***هوان الآباء والأجداد
إنما ينقولن من دار أعما***ل إلى دار شقوة أو رشاد
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة***ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
نهاني عقلي عن أمور كثيرة*** وطبعي إليها بالغريزة جاذبي
إذا أثنى علي المرء يوما*** بخير ليس في فذاك هاجي
لا يغبطن أخو نعمى بنعمته*** بئس الحياة حياة بعدها الشجب***نحن البرية أمسى كلنا دنفا*** يحب دنياه حبا فوق ما يجب
تحلي بتقوى أو تحلي بتقوى او تحلي بعفة***فذلك خير من سوار وخلخال
إذا لم تقم بالعدل فينا حكومة***فمحم على تغييرها قدراء.
لظل ليل داج، واليقين سراج وهاج
إذ قلت المحال، رفعت صوتي***وإن قلت اليقين، أطلت همسي
إذا لبست كانت جمال لباسها***وتسلب لب المجتلي حين تسلب
أرواحنا معنا وليس لنا بها***علم فكيف إذا حوتها الأقبر
أعوذ بالله من قوم إذا سمعوا***خيرا أسروه أو شرا أذاعوه.
تجربة الدنيا وأفعاتلها حشت أخا الزهد على زهده
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة***ولا ذنب لي غلا العلى والفضائل
خذي رأيي وحسبك ذاك مني***على ما في من عوج وأمت***وماذا يبتغي الجلساء عندي***أرادوا منطقي وأردت صمتي***ويوجد بيننا امد قصي***فأموا سمتهم واممت سمتي
عيوبي إن سألت بها كثير***وأي الناس ليس له عيوب***وللإنسان ظاهر ما يراه***وليس عليه ما تخفي الغيوب
فيا برق ليس الكرخ داري وإنما***رماني إليه الدهر منذ ليال***فهل فيك من ماء المعرة قطرة***تغيث بها ظمآن ليس بسال
فيا دارها بالحزن إن نزارها***قريب ولكن دون ذلك أهوال
نرد إلى الصول وكل حي***له في الأربع القدم انتساب
نهاني عقلي عن أمور كثيرة وطبعي إليها بالغريزة جاذب
والذي حارت البرية فيه***حيوان مستحدث من جماد
وتأكلنا أيامنا فكأنما***تمر بنا الساعات وهي أسود
وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم***بإخفاء شمس ضوءها متكامل
ولا تجلس إلى أهل الدنايا***فإن خلائق السفهاء تعدي
ولو أني حبيت الخلد فردا***لما أحببت في الخلد انفرادا***فلا نزلت علي ولا بأرضي***سحائب ليست تنتظم البلادا
فعندَ التّناهي يَقْصُرُ المُتطاوِل
أولو الفضل في أوطانهم غرباءُتشِذُّ وتنأى عنهم القرباءُ
تلوا باطلاً وجلو صارماً..وقالوا: أصبنا؟ فقلنا:نعم!
كذب الظن لا إمام سوى العقل مشيـــرا في صُبحــــه والمســاء
لا إمام سوى العقل
لا تظلموا الموتى وإن طال المدى…
لا تقيِّد عليَّ لفظي فإني مثل غيري تكلُّمي بالمجاز
ما أقلّ العالم و أقلّني فيه
ما كان، في هذه الدنيا، أخو رَِشَدٍ ولا يكونُ، ولا في الدهر إحسانُ
يكفيك شرا، من الدنيا، ومنقصة أن لا يبين لك الهادي من الهاذي.
لو أني في عدادِ الرملِ صحبي . . . . لأودعتُ الثرى وتركتُ وحدي
موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ . . . . خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ
وقد بَلونا العيشَ أطواره . . . . فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ
ما ركبَ الخائنُ في فعلِه . . . . أقبحَ مما ركبَ السارقُ
هذي طباعُ الناسِ معروفةٌ . . . . فخالطوا العالمَ أو فارقوا
وما في الناسِ أجهلُ من غبيٍ . . . . يدومُ له إِلى الدنيا ركونُ
إِذا كانَ إِكرامي صديقي واجباً . . . . فإِكرامُ نفسي لامحالَ أوجبُ
وافعلْ بغيرِك ماتهواهُ يفعلُهُ . . . . وأسمعِ الناسَ ما تختارُ مسمعَه
وأكثرُ الإِنسِ مثل الذئبِ تصحُبه . . . . إِذا تبَّنَ منك الضعفُ أطمعَهُ
الزمِ الصمتَ إِن أردتَ نجاةً . . . . ليس ضحضاحُ منطقٍ مثل غمرِ
قد يحسبُ الصمتُ الطويلُ من الفتى . . . . حلماً يوقَّرُ وهو فيه تخلفُ
إِذا سكتَ الإِنسانُ قَلَّتْ خصومُهُ . . . . وإِن أضجعتهُ الحادثاتُ لجنبِه
وما لنفسي خلاص من نوائبها … ولا لغيري إلا الكون في العدم
وجدت الناس كلهمُ فقيرٌ .. ويعدم في الأنامِ الأغنياءُ , نُحب العيش بغضاً للمنايا .. ونحنُ بما هوينا الأشقياءُ.
الدّينُ إنصافُكَ الأقوامَ كلَّهمُ .. وأيُّ دينٍ لآبي الحقّ إنْ وجبا ؟
إنّ حزناً في ساعة الموت .. أضعاف سرورٍ في ساعة الميلادِ.
عيوبي إن سألتَ بها كثيرٌ .. وأي الناس ليس له عيوب ؟ وللإنسان ظاهر ما يراه .. وليس عليه ما تُخفي الغيوب.
موتٌ يسيرٌ، معه رحمةٌ .. خيرٌ من اليُسر وطولِ البقاء.
إذا كنت تبغي العيش فابغِ توسّطا .. فعند التّناهي يقصُرُ المتطاول ، توقىّ البدور النّقص وهي أهلّة .. ويدركها النّقصانُ وهي كوامل.
تخالون أني من حذار الردى أبكي , فلا تحسبوا دمعي لوجد وجدته , فقد تدمع الأحداث من كثرة الضحكِ.
وقد تَنْطِقُ الأشياءُ وهْيَ صَوَامِتٌ وما كُلّ نُطْقِ المُخْبِرينَ كلامُ.
عش بخيلاً كأهل عصرك هذا .. وتبالَه فإن دهرك أبلهُ.
الدهر كالدهر والأيام واحدة … والناس كالناس والدنيا لمن غلبا
قد كثرت في الأرض جهالنا .. والعاقل الحازم فينا غريب.
تعالى اللَّهُ! كم مَلِكٍ مَهِيبٍ .. تبدّلَ، بعد قصرٍ، ضيقَ لحدِ , أُقِرُّ بأنّ لي ربّاً قديراً .. ولا ألقَى بدائعَهُ بجَحْد , لوَ اني في عِدادِ الرّملِ صَحبي .. لأُودعت الثرى، وتُركتُ وحدي.
وقال السهى للشمس أنت ضئيلة .. وقال الدجى للصبح لونك حائل.
فما لي لا أقول ولي لسان وقد نطق الزمان بلا لسان.
من ساءهُ سببٌ أو هالهُ عجبٌ فلي ثمانون عاماً لا أرى عجباً .. الدهرُ كالدهرٍ والأيام واحدةٌ والناس كالناس والدنيا لمن غلَبا.
فلا تأمنوا الشرّ من صاحبٍ .. وإن كان خالاً لكم وابن عمّ.
الناسُ للناسِ مِن بدوٍ وحاضِرَةٍ.. بَعضٌ لبعضٍ وإنْ لَم يشعروا خَدَمُ.
إذا سألوا عن مذهبي فهو بيِّن … وهل أنا إلا مثل غيري أبله
مهجتي، ضِدٌ يحاربني أنا منّي، كيف أحترس ؟
في كل أمرك تقليدٌ رضيتَ به … حتى مقالك ربي واحدٌ أحدُ
قد فاضت الدنيا بأدناسها .. على براياها وأجناسها , وكلُّ حيّ فوقها ظالمٌ .. وما بها أظلمُ من ناسها.
توهمت خيراً في الزمان وأهله .. وكان خيالاً لا يصح التوهم .. فما النور نواراً ولا الفجر جدولاً .. ولا الشمس ديناراً ولا البدر درهماً.
سأفعلُ خيراً ما حييتُ فلا تُقِمْ عليّ صلاةً يوم أصبحُ هالكا.
العيشُ ماضٍ فأكرمْ والديكَ به .. والأُمُّ أولى بإِكرامٍ وإِحسانِ , وحسبُها الحملُ والإِرضاع تُدمِنه .. أمران بالفضلِ نالا كلَّ إِنسانِ.
قلّ الثقات فما أدري بمن أثق , لم يبق في الأرض إلا الزور والملقُ.
كلُّ من لاقيتُ يشكو دهرهُ .. ليتَ شعري هذهِ الدُّنيا لِمَن.
وما ضرّني إلا الذين عرفتهم .. جزى الله عني خير من لست أعرف.
لا تظلموا الموتى وإن طال المدى , إني أخاف عليكم أن تلتقوا.
يَسوسونَ الأمورَ بغَيرِ عَقلٍ, فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ. فأُفَّ من الحياةِ، وأُفَّ مني،, ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ.
ثوبي محتاج إلى غاسلٍ .. وليت قلبي مثله في النقاء.
إذا صاحبتَ في أيام بؤسٍ .. فلا تنسَ المودّةَ في الرّخاء ، ومن يُعْدِمْ أخوه، على غناه .. فما أدّى الحقيقةَ في الإخاءِ ، ومن جعلَ السخاء لأقربِيه .. فليس بعارِفٍ طُرُقَ السّخاءِ.
أولو الفضل في أوطانهم غرباءُ.
أيها الغرّ إنْ خُصِصْتَ بعقلٍ فاتّبعْهُ، فكلُّ عقلٍ نبي.
إنْ أثمرَ الغُصنُ، فامتَدَّتْ إليه يَدٌ تَجنيهِ ظُلمًا، فليتَ الغُصنَ مقصوفُ.
وما نفيق من السُّكر المحيط بنا، إلاّ إذا قيل: هذا الموتُ قد جاءَ.
ما لي رأيتُ دُعاةَ الغَيّ ناطقةً .. والرّشدُ يصمتُ خوفَ القتلِ داعوهُ.
علّ ” البَلى ” سيُفيدُ الشّخصَ فائدَةً، فـ ” المِسكُ ” يَزدادُ من طيبٍ، إذا سُحقا.
بالفيديو : أفضل 20 أقوال المعري
فيديو أفضل أقوال المعري مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك