أقوال المشاهير
أقوال أبو الطيب المتنبي : 283 اقتباس من كلام أبو الطيب المتنبي
أقوال من كلام أبو الطيب المتنبي قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 283 قول و اقتباس من كلمات أبو الطيب المتنبي.
إذا أعجبك المقال فأرجو منك متابعة صفحتنا على الانستغرام اضغط هنا
283 قول من كلام أبو الطيب المتنبي
*عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم الأمر فيه تجديد
يضاحك في ذا العيد كل حبيبه***حذائي، وأبكي من أحب وأندب***أحن إلى أهلي وأهوى لقاءهم***وأين من المشتاق عنقاء مغرب
الخيل والليل والبيداء تعرفني***والسيف والرمح والقرطاس والقلم
ومن ينفق الساعات في جمع ماله*** مخافة فقر فالذي فعل الفقر
لا تتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم ف يعقلك، ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك
أعز مكان في الدنى سرج سابح *** و خير جليس في الأنام كتاب
إذا غمرت في شرفٍ مروم ********** فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقيرٍ ************* كطعم الموت في أمرٍ عظيم
لايسلم الشرف الرفيع من الاذى *** حتى يراق على جوانبه الدم
على قدر أهل العزم تأتي العزائم***وتأتي على قدر الكرام المكارم***وتعظم في عين الصغير صغارها***وتصغر في عين العظيم العظائم
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله*** وأخو الجهالة بالشقاوة ينعم
ولما صار ود الناس خبا***جزيت على ابتسام بابتسام***وصرت أشك فيمن أصطفيه***لعلمي انه بعض الأنام
وإذا لم يكن من الموت بد***فمن العجز أن تموت جبانا
وما قَتَلَ الأحرارَ كالعفوِ عنهمُ . . . . ومن لكَ بالحَّر الذي يحفظُ اليدا
وإذا كــانــت الــنفــوس كـبــارا====تعـــبت في مرادهــا الأجـسام
يا أعدل الناس إلا في معاملتي*** فيك الخصام وأنت الخصم والحكم
يموتُ راعي الضأن جهلهِ ********* مِتة جالينوس في طِبهِ
ذريني أنل ما لا ينال من العلا===فصعب العلا في الصعب والسهل في السهل
والله لو كانت الدنيا بأجمعها***تبقى علينا ويأتي رزقها رغدا***ما كان من حق خر أن يذب بها***فكيف وهي متاع يضحمل غدا
وإذا أتتك مذمتي من ناقص *** فهي الشهادة لي بأني كامل
إذا غامرت في شرف مروم*** فلا تقنع بما دون النجوم***فطعم الموت في أمر حقير*** كطعم الموت في أمر عظيم
فأقصر جهلي اليوم وارتد باطلي*** عن الجهل لما ابيض مني الغدائر
انعم ولذ فللأمور أواخر *** أبدا كما كانت لهن أوائل***للهو آونة تمر كأنها*** قبل يزودها حبيب راحل
جزى الله الشدائد كل خير *** عرفت بها عدوي من صديقي***بذا قضت الأيام ما بين أهلها*** مصائب قوم عند قوم فوائد
إذا كان ما تنويه فعلا مضارعا*** مضى قبل ان تلقى عليه الجوازم
أنعم ولذ فللأمور أواخر***أبدت إذا كانت لهن أوائل***مادامت من أرب الحسان فإنما***روق الشباب عليك ظل زائل
وكل يرى طرق الشجاعة والندى***ولكن طبع النفس للنفس قائد
ومن يك ذا فم مر مريض يجد مرا به الماء الزلالا
لقد أباحَكَ غشاً في معاملةٍ . . . . من كنتَ منه بغيرِ الصدق تنتفعُ
عش عزيزا أو مت و أنت كريم —— بين طعن القنا و خفق البنود
انا الغريق فما خوفي من البلل
لا بقومي شرفت بل شرفوا بي *** وبنفسي فخرت لا بجدودي
النوم بعد أبي شجاع نافر *** و الليل معي و الكواكب ظلع
رب كئيب ليس تندى جفونه***ورب كثير الدمع غير كئيب
واحتمال الأذى ورؤية جانيه***غذاء تضوي به الأجسام***ذل من يغبط الذليل بعيش***كل حلم أتى بغير اقتدار***حجة لاجئ إليها اللئام
وإذا كانت النفوس كبارا***تعبت في مرادها الأجسام.
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى*** حتى يراق على جوانبه الدم
من يهن يسهل الهوان عليه*** ما لجرح بميت إيلام
ومن طلب الفتح الجليل فإنما ***مفاتيحه البيض الخفاف الصوارم
كلما أنبت الزمان قناة***ركب المرء في القناة سنانا
شر البلاد مكان لا صديق به***وشر ما يكسب الإنسان ما يصم***وشر ما قنصته راحتي قنص***شهب البزاة سواء فيه والرخم
لا يخدعك من عدو دمعه*** وارحم شبابك من عدو ترحم
ولم أر في عيوب الناس شيئا***كنقص القادرين على التمام
إذ ساء فعل المرء ساءت ظنونه*** وصدق ما يعتاده من توهم
الرأي قبل شجاعة الشجعان***هو أول وهي المحل الثاني***فإذا هما اجتمعا لنفس حرة*** بلغت من العلياء كل مكان
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته***وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت***ويبتلي الله بعض القوم بالنعم
لا افتخار إلا لمن لا يضام***مدرك أو محارب لا ينام
شبيه الشيء منجذب إليه***وأشبهنا بدنيانا الطعام***وما أنا منهم بالعيش راض***ولكن معدان الذهب الرغام
أريك الرضا لو أخفت النفس خافيا***وما أنا عن نفسي ولا عنك راضيا
إن السيوف مع الذين قلوبهم***كقلوبهن إذا التقى الجمعان***تلقى الحسام على جراءة حده***مثل الجبان بكف كل جبان
إن كان عندك خير القول صادقه***فواجب أن شر القول كاذبه
أي مكان أرتقي***أي عظيم اتقي***وكل ما قد خلق اللـ***ـه وما لم يخلق***محتقر في همتي***كشعرة في مفرقي
خلقت ألوفا لو رددت إلى الصبا***لفارقت شيبي موجه القلب باكيا
رب همة أحيت امة
كالشمس في كبد السماء وضوؤها***يغشى البلاد مشارقا ومغاربا
وإني وإن كنت الأخير زمانه***لآت بما لم تستطعه الأوائل
وما بلد الإنسان غير الموافق***ولا أهله الأدنون غير الأصادق***وجائزة دعوى المحبة والهوى***وإن كان لا يخفى كلام المنافق.
* على قدر اهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
قد كان يمنعني الحياء من البكا .. فاليوم يمنعه البكا أن يمنعا
لا تشتري العبد الا والعصا معه ان العبيد لانجاس مناكيد
تمر بك الابطال كلمى هزيمة ** ووجهك وضاح وثغرك باسم
تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ
وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فتطمَعُ
من يسكن الروح .. كيف القلب ينساه؟
وَلمّا صَارَ وُدّ النّاسِ خِبّاً*** جَزَيْتُ على ابْتِسامٍ بابْتِسَامِ
تمر بك الابطال كلمى هزيمة ** ووجهك وضاح وثغرك باسم
ذلّ مــن يـغــبط الــذلــيل بعــيشٍ====ربّ عيــش أخف منه الحمام
وأني من قوم كأن نفوسهم ***بها أنف ان تسكن اللحم والعظما
وما التأنيث لاسم الشمس عيب***ولا التذكير فخرا للهلال
أنا الذي نظر الاعمى الى ادبي***وأسمعت كلماتي من به صمم
لاخيل عندك تهديها ولا مال *** فليسعد المنطق ان لم يسعد الحال
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى***عدوا له ما من صداقته بد
يهون علينا أن تصاب جسومنا*** وتسلم أغراض لنا وعقول
يهون علينا أن تصاب جسومنا***وتسلم أعراض لنا وعقول
ذل من يغبط الذليل بعيش*** رب عيش أخف منه الحمام
أذم إلى هذا الزمان أهيله***فأعلمهم فدم وأحزمهم وغد
إن السلاح جميع الناس تحمله***وليس كل ذوات المخلب السبع
لا يسلم الشرف الرفيه من الأذى*** حتى يراق على جوانبه الدم
إذا اعتاد الفتى خوض المنايا***فأهون ما يمر به الوحول
تصفو الحياة لجاهل او غافل*** عما مضى منها وما يتوقع
وكم عائب قولا صحيحا*** وآفته من الفهم السقيم*** ولكن تأخذ الآذان منه ***على قدر القرائح والعلوم
لعنت مقاربة اللئيم فإنها***ضيف يجر من الندامة ضيفنا
إن السلاح جميع الناس تحمله*** وليس كل ذوات المخلب السبع
فأحسن وجه في الورى وجه محسن*** وأيمن كف فيهم كف منعم
لحا الله ذي الدنيا مناخا لراكب*** فكل بعيد الهم فيها معذب
والهم يخترم الجسم نحافه*** ويثيب ناصية الصبي ويهرم
لكل امرئ من دهره ما تعودا
الليل أخفى للويل
رب قل، أشد من صول(معناه أنه رب كلام يعاب به الإنسان هو أشد عليه من الصولة)
ما أقصر الليل على الراقد
ومن قصد البحر استقل السواقيا
أجد الجفاء على سواك مروءة***والصبر إلا في نواك جميلا
إذا قال بذا القائلين فلم يدع***لذي إربة في القول جدا ولا هزلا
إذا كان بعض الناس سيفت لدولة***ففي الناس بوقات لها وطبول
ارق على أرق ومثلي يأرق***وأسى يزيد وعبرة تترقرق
أظمتني الدنيا فلما جئتها***مستسقيا مطرت علي مصائبا
إن أكن معجبا فعجب عجيب***لم يجد فوق نفسه من مزيد
إن السلاح جميع الناس يحمله***وليس كل ذوات اللمخلب السبع
إن القتيل مضرجا لدموعه***مثل القتيل مضرجا بدمائه
إنا خلونا ليلة مشهورة***طاب الحديث وعفت الأسرار***فكأنها كانت علينا ساعة***وكذا ليالي العاشقين قصار
أين الذي الهرمان من بنيانه***ما قومه ما يومه ما المصرع***تتخلف الآثار عن أصحابها***حينا ويدركها الفناء فتتبع
ترفق أيها المولى عليهم***فإن الرفق بالجاني عتاب
جمع الزمان فما لذيذ خالص***مما يشوب، ولا سرور كامل
فإذا الأخبار لم يقس الغائب منها بالشاهد، والحاضر بالذاهب، فربما لم يؤمن فيها من العثور وزلة القدم والحيد عن جادة الصدق
فما يدوم سرور ما سررت به***ولا يرد عليك الفائت الحزن
قد ذقت شدة أيامي ولذتها***فما حصلت على صاب ولا عسل
كالبحر بقذف للقريب جواهرا***جودا ويبعث للبعيد سحائبا
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا***وحسب المنايا ان يكن أمانيا
كل ما لم يكن من الصعب في الأنـ***ـفس سهل فيها إذا هو كانا
كم تطلبون لنا عيبا فيعجزكم***ويكره الله ما تأتون والكرم
كم تظلمون ولستم تشتكون، وكم***تستعصون فلا يبدو لكم غضب***ألفتم الهون حتى صار عندكم***طبعا، وبعض طباع المرء مكتسب
كم زروة لي في الأعراب خافية***أدهى وقد رقدوا من زورة الذيب***أزورهم وسواد الليل يشفع لي***وأنثني وبياض الصبح يغري بي
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى***حتى يراق على جوانبه الدم
لعل عتبك محمود عواقبه***فربما صحت الأجسام بالعلل
لولا المشقة ساد الناس كلهم***الجود يفقر والإقدام قتال
نسيت وما أنسى عتابا على الصد***ولا خفرا ظادت به حمرة الخد
وأتعب خلق الله من زاد همه***وقصر عما تشتهي النفس وجده
وأرى تدللك الكثير محببا***وأرى قليل تدلل مملولا
ولا تشك إلى خلق فتشمته***شكوى الجريح إلى الغربان والرخم
ولكني حسدت على حياتي***وما خير الحياة بلا سرور
وللسر مني موضع لا يناله***نديم ولا يفضي إليه شراب
ولم أرى في عيوب الناس شيئا***كنقص القادرين على التمام
ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا***سوى أن جمعان فيه قيل وقالوا
ويزيدني غضب الأعادي قسوة***ويلم بي عتب الصديق فاجزع
يرى الجبناء أن العجز عقل***وتلك خديعة الطبع اللئيم
*اذا انت اكرمت الكريم ملكنه وان انت اكرمت اللئيم تمردا
. يا امة ضحكت من اجلها الامم
إذا غامرت في شرف مروم …فلا تقنع بما دون النجوم
إذا ما تأملت الزمان وصرفه تيقنت أن الموت ضرب من القتلِ
الحزن يقلق والتجمل يردعُوالدمع بينهما عصيّ طيّع يتنازعان دموع عينِ مسهدٍهذا يجيء بها وهذا يُرجع
بذا قضت الأيام بين أهلها مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد
بم التعلل؟ لا أهل ولا وطن، ولا نديم ولا كأس ولا سكن
شرّ البلاد مكانٌ لا صديقَ به و شرّ ما يكسبه الإنسان ما يصمُ
كثير حياة المرء مثل قليلها يزول وباقي عيشه مثل ذاهب.
كل حلمٍ أتى بغير اقتدارحُجة لاجئ إليها اللئامُ من يهن يسهل الهوانُ عليهما لجرح بميت إيلامُ
لا تعذل المشتاق في أشواقه حتى يكون حشاك في أحشائه إن القتيل مضرجاً بدموعه مثل القتيل مضرجاً بدمائه
ُلَولَا المَشَقّةُ سَادَ النَّاسُ كُلهمُ .. الجُودُ يُفقِرُ والإقـدَامُ قَتّـال
لولا مفارقة الأحباب .. ماوجدت لها المنايا إلى أرواحنا سُبلاً
ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لاتشتهي السفن
مَن أطاق التماس شيء غِلابا و اغتصاباً لم يلتمسه سؤالا
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح في ميت إيلام
نبكي على الدنيا وما من معشرجمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا
وإطراق طرف العين ليس بنافعإذا كان طرف القلب ليس بمطرق
وأكبر نفسي عن جزاء بغيبةوكل اغتياب جهد من ما له جهد
والهم يخترم الجسيم نحافةويشيب ناصية الصبي ويهرم
وما الحسن في وجه الفتى شرفا لهإذا لم يكن في فعله والخلائق
وَمــا مــاضي الشــبابِ بمسـتَردٍّ وَلا يَــــوم يمُـــر بمســـتعادِ
وما يوجع الحرمان من كفِ حارمٍكما يوجع الحرمان من كف رازقِ
ومـن صَحِـبَ الدُنيـا طَـويلاً تَقَلَّبَـتْ عـلى عَينِـهِ حـتَّى يَـرَى صِدْقَها كِذْبا
ومن نكد الدنيا على الحُر أن يرى عدواً له مامن صداقته بُدُُ
وهبنى قلت : هذا الصبح ليل أيعمى العالمون عن الضياء ؟!
وهكذا كنت في أهلي وفي وطني ..إن النفيس غريب حيثما كانا
و حالات الزمان عليك شتى وحالك واحد في كل حال
والهجر اقتل لي مما اراقبه أنا الغريق فما خوفي من البلل
و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ
وَلمّا صَارَ وُدّ النّاسِ خِبّاً*** جَزَيْتُ على ابْتِسامٍ بابْتِسَامِ
اكذبِ النفسَ إِذا حدثتَها . . . . إِن صِدْيقَ النفسِ يزري بالأملْ
رُبَّ كئيبٍ ليس تنَدى جفونهُ . . . . وَربَّ كثيرِ الدمعِ غير كئيبِ
وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها . . . . ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا
عش عزيزا أو مت و أنت كريم بين طعن القنا و خفق البنود
اغالب فيك الشوق والشوق اغلبُ .. وأطلب منك الوصل و النجم اقربُ , حياتي وموتي فى يديك وانني .. اموت واحيا حين ترضى وتغضبُ.
كتمت حبي حتى منك تكرمة .. ثم استوى فيك إسراري وإعلاني , كأنه زاد حتى فاض من جسدي.. فصار سقمي به في جسم كتماني.
إنّي لأعْلَمُ، واللّبيبُ خَبِيرُ، أنْ الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ .. ورَأيْتُ كُلاًّ ما يُعَلّلُ نَفْسَهُ, بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ
أبداً تسترد ما تهب الدنيا … فيا ليت جودها كان بخلا
وأَحلَى الهَوَى ما شكَّ في الوَصلِ رَبُّهُ … وفي الهَجْرِ فَهوَ الدَّهْرَ يَرجُو ويتَّقِي
قومٌ إذا مس النعالُ وجوههم … شكت النعالُ بأي ذنبٍ تُصفعُ
حتى رجعت وأقلامي قوائل لي .. المجد للسيف ليس المجد للقلمِ ، أكتب بنا أبدا بعد الكتاب به .. فإنما نحن للأسياف كالخدمِ.
أبلغ حبيبا في ثنايا القلب منزله .. أني وإن كنت لا ألقاه , ألقاه.
لَوْ فكّرَ العاشِقُ في مُنْتَهَى حُسنِ الذي يَسبيهِ لم يَسْبِهِ.
وقُل للشامتين بنا افيقوا .. فإن نوائب الدنيا تدورُ !
أَستَغفِرُ اللَهَ لِشَخصٍ مَضى .. كانَ نَداهُ مُنتَهى ذَنبِهِ ! وَكانَ مَن عَدَّدَ إِحسانَهُ .. كَأَنَّهُ أَفرَطَ في سَبِّهِ.
لا تحسبنّ رقصي بينكم طرباً .. فالطير يرقص مذبوحاً من شدة الألمِ.
يا من يَعُز علينا أن نفارقهم، وجداننا كل شيء بعدكم عدمُ .. إذا ترحّلت عن قوم وقد قدروا ألا تفارقهم، فالراحلون هُمُ.
ولو كن النساء كمن فقدنا لفضلت النساء على الرجال , فما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلال.
وَطَرْفٌ إنْ سَقَى العُشّاقَ كأساً .. بهَا نَقْصٌ سَقانِيهَا دِهَاقَا.
خذ ما تَراه ودَع شَيئاً سمِعتَ بهِ … في طَلعة البدرِ ما يُغنِيكَ عن زُحَلِ
فَلَيْتَ سُيُوفَكَ في حَاسِدٍ .. إذا ما ظَهَرْتَ عليهمْ كَئِبْ ، وَلَيْتَ شَكاتَكَ في جِسْمِهِ .. وَلَيتَكَ تَجْزِي ببُغْضٍ وَحُبْ.
يا أَيُّها المُجدى علَيهِ روحُهُ .. إِذ ليسَ يَأتِيهِ لَها اِستِجداءُ , اِحمَد عُفاتَكَ لا فُجِعتَ بِفَقدِهِم .. فَلتَركُ ما لَم يَأخُذوا إِعطاءُ.
أَنا صَخرَةُ الوادي إِذا ما زوحِمَت .. وإِذا نَطَقتُ فَإِنَّني الجَوزاءُ , وَإِذا خَفيتُ عَلى الغَبِيِّ فَعاذِر .. أَن لا تَراني مُقلَةٌ عَمياءُ.
وفي النفس حاجاتٌ، وفيكَ فَطانَةٌ .. سُكوتي بَيانٌ عندها وخطابُ.
لأنّ حِلْمَكَ حِلْمٌ لا تَكَلَّفُهُ .. ليسَ التكحّلُ في العَينَينِ كالكَحَلِ
سيل الكآبة موصول بأوردتي وأنهر الحزن تجري في شراييني.
مِمَّا أضرّ بأهل العشقِ أنّهمُ .. هووا وما عرفوا الدنيا وما فطنوا , تفنى عُيونهم دمعاً وأنفسهُمْ .. في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ.
يرى الجبناء أن العجز عقل , وتلك خديعة الطبع اللئيم .. وكل شجاعة في المرء تغني , ولا مثل الشجاعة في الحكيم.
إذا ساء فعلُ المرء ساءت ظنونه .. وصدّق ما يعتاده من توهمِ ، وعادى محبّيه بقول عداته .. وأصبحَ في ليلٍ من الشك مُظلمِ.
لا تغرنك اللحى والصور .. تسعة أعشار من ترى بقر.
تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ
وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فتطمَعُ
وأذا اتتك مذمتي من ناقص***فهي الشهادة لي بأني كامل
طريدة دهر ساقها فرددتها***على الدين بالخطي والدهر راغم
كل غاد لحاجة يتمنى*** أن يكون الغنصنفر الرئبالا
وقد حاكموها والمنايا حواكم***فما مات مظروم ولا عاش ظالم
إذا كنت ترضى أن تعيش بذلة*** فلا تستعدن الحسام اليمانيا
رماني الدهر بالأرزاء حتى*** فؤادي في غشاء من نبال***فصرت إذا أصابتني سهام*** تكسرت النصال على النصال.
أبنت الدهر عندي كل بنت***فكيف وصلت انت من الزحام***جرحت مجرما لم يبق فيه***مكان للسيوف ولا السهام
أتراها لكثرة العشاق***تحسب الدمع خلقة في المآقي؟
أعندي وقد مارست كل خفية***يصدق واش أو يخيب سائل
وإذا خلا الجبان بأرض***طلبت الطعن وحده والنزالا
ولا تثقن بما يلقى إليك من ذلك وتأمل الأخبار وأعرضها على القوانين الصحيحة يقع لك تمحيصها.
يهون علينا أن تصاب جسومنا***وتسلم أعراض لنا وعقول
!يَقُولونَ لي ما أنتَ في كلّ بَلدَةٍ وما تَبتَغي؟ .. ما أبتَغي جَلّ أن يُسْمى
:كفى بك داءً أن ترى الموت شافياً وحسب المنايا أن يكنَّ أمانيا
إذا اشتبهت دموع في خدودٍتبين من بكى ممن تباكى
إذا رأيت نيوب الليث بارزة ..فلا تظُنن أن الليث يبتسمُ
أُريـدُ مِن زمَنِــي ذا أن يُبلّغني ما ليسَ يبلغُهُ من نفسِهِ الزمنُ
أظْمَتْنِـــيَ الدُّنْيــا فَلَمَّــا جئْتُهــا مُستَسِــقياً مَطَــرَتْ عَـلَيّ مَصائِبـا
أَعَزُّ مَكانٍ في الدُنَى سَرجُ سابِحٍ وخَيرُ جَليسٍ في الزَمانِ كتـــــابُ
أغايَةُ الدِّينِ أن تُحْفُوا شَوَارِبَكُمْ يا أُمَّةً ضَحِكَتْ مِن جَهْلِهَا الأُمَمُ
أفاضل الناس أعراض لذا الزمنيخلو من الهم أخلاهم من الفطن
الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
إن كان سركُم ماقال حاسدنا فما لجُرح إذا أرضاكُمً ألمُ
جمح الزمانُ فلا لذيذٌ خالص… مما يشوب ولا سرورٌ كاملُ.
صَغُـرْتَ عَـنِ المـديحِ فقُلْـتَ أُهجَـى كــأَنَّكَ مـا صَغُـرْتَ عَـنِ الهِجـاءِ
َفلم أرَ بدراً ضاحكاً قبل وجهها .. ولم ترَ قبلي ميتاً يتكلمُ
فــي النــاس أَمثِلَـةٌ تَـدُورُ حَياتُهـا كَمَماتِهـــا ومَماتُهـــا كَحَياتِهـــا
كفى بكَ داءً أن ترى الموت شافياوحسبُ المنايا أن يكُنَّ أمانِيا
لا تَعــذُل المُشــتاقَ فــي أَشـواقِهِ حــتّى يَكُـونَ حَشـاكَ فـي أَحشـائِه
لا تلقَ دهرَك إلا غيرَ مكترثٍ مادام يصحبُ فيه روحَك البدنُ
لا خَيْلَ عِندَكَ تُهْديهَا وَلا مالُ فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ
مصائب قوم عند قوم فوائد
نُعدّ المشرفية و العوالي و تقتلنا المنونُ بلا قتالِ
وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
وإذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجسام
وأَظلَـم أَهـل الظُلْـمِ مَـن بـاتَ حاسدًا لِمَــن بــات فــي نَعمائِـهِ يَتَقَلـبُ
ورب مال فقيراً من مروءته ..لم يُثر منها كما أثرى من العدم
وقــد فــارَقَ النـاسَ الأَحِبَّـةُ قَبلَنـا وأَعيــا دواءُ المَــوت كُـلَّ طَبِيـبِ
وللســرِّ مِنّــي مَــوضِعٌ لا يَنالُـهُ نَــدِيمٌ وَلا يُفضِــي إليــهِ شَـرابُ
وَمَا كُلّ هَاوٍ للجَميلِ بفاعِلٍ وَلا كُلّ فَعّالٍ لَهُ بِمُتَمِّمِ
ومَـــن جَـــهِلَت نَفســهُ قَــدرَهُ رَأًى غَــيرُهُ مِنــهُ مــا لا يَــرَى
وَمَن صَحب الدنيا طويلاً تقلبت على عينِهِ حتى يرى صِدقها كذباَ
هَوَى النُّفُوسِ سَرِيرَةٌ لا تُعْلَمُ عَرَضًا نَظَرْتُ وَخِلْتُ أَنِّي أسْلَمُ
وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ
عدوُّك من صديقِكَ مستفادٌ . . . . فلا تستكثرَنَّ من الصحاب
قبّلتها ودموعي مزج أدمعها .. وقبّلتني على خوفٍ فماً لفمِ , قد ذقتُ ماء حياةٍ من مقبّلها .. لو صاب تُرباً لأحيا سالف الأمم.
لَقَد نَسَبوا الخِيامَ إِلى عَلاءِ .. أَبَيتُ قَبولَهُ كُلَّ الإِباءِ , وَما سَلَّمتُ فَوقَكَ لِلثُرَيّا .. وَلا سَلَّمتُ فَوقَكَ لِلسَماءِ.
فما حاولت في أرض مقاما .. ولا أزمعت عن أرض زوالا , على قلق، كأن الريح تحتي .. أوجهها جنوبا وشمالا.
تريدين لقيان المعالي رخيصة … لابد دون الشهد من إبر النحل
كفى بجسمي نحولاً أنني رجلٌ .. لولا مخاطبتي إيّاكَ لم تَرني.
شِيِمُ الليالي أِنْ تشكّكَ ناقتي .. صدري بها أفضى أمِ البيداءُ.
فَيا لَيتَ ما بَيْني وبَينَ أحِبّتي .. مِنَ البُعْدِ ما بَيني وبَينَ المَصائِبِ.
وما تنفعُ الخَيلُ الكِرامُ ولا القَنَا .. إذا لم يكُن فوقَ الكرامِ كرامُ.
وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً .. لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ , وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي .. كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ.
وليل العاشقين طويلُ!
كُلُّ جَرِيحٍ تُرْجَى سَلامَتُهُ .. إلاّ فُؤاداً رَمَتْهُ عَيْنَاهَا.
وَفَتّانَةَ العَيْنَينِ قَتّالَةَ الهَوَى .. إذا نَفَحَتْ شَيْخاً رَوَائِحُها شَبّا.
وكيف يَتِمُّ بَأسك في أُناسٍ .. تُصيبهم فيؤلمك المُصابُ , ترفّق أَيُّها المَولى عليهم .. فَإِنَّ الرِفقَ بِالجاني عِتابُ.
وَلم أقُلْ مِثْلُكَ أعْني بِهِ .. سِواكَ يا فَرْداً بِلا مُشْبِهِ.
عدوك من صديقك مستفاد , فلا تستكثرن من الصحاب.
وَإِذا سَحابَةُ صَدِّ حُبٍّ أَبرَقَت .. تَرَكَت حَلاوَةَ كُلِّ حُبٍّ عَلقَما.
فإنّ قَليلَ الحُبّ بالعَقْلِ صالِحٌ .. وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِد.
وَلَيسَ يَصِحّ في الأفهامِ شيءٌ … إذا احتَاجَ النّهارُ إلى دَليلِ.
وَإِنَّما الناسُ بِالمُلوكِ وَما تُفلِحُ عُربٌ مُلوكُها عَجَمُ .. لا أَدَبٌ عِندَهُم وَلا حَسَبٌ وَلا عُهودٌ لَهُم وَلا ذِمَمُ .. بِكُلِّ أَرضٍ وَطِئتُها أُمَمٌ تُرعى لِعَبدٍ كَأَنَّها غَنَمُ.
خيرُ المحادثِ والجليسِ كتابٌ .. تخلو به إن ملَّكَ الأصحابُ.
ولو أن الحياةَ تَبْقَىْ لحيٍ لعدَدنا أضَلَّنا الشُّجعانا .. وإِذا لم يكنْ من الموتِ بدٌ فمن العجزِ أن تموتَ جبانا.
ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَريضٍ … يَجد مُرّاً به الماءَ الزُّلالا
يَسْتَعْظِمُونَ أُبَيّاتاً نَأمْتُ بهَا .. لا تَحْسُدُنّ على أنْ يَنْأمَ الأسَدَا ، لَوْ أنّ ثَمّ قُلُوباً يَعْقِلُونَ بهَا .. أنْساهُمُ الذّعْرُ ممّا تحتَها الحَسَدَا.
وكثيرٌ من السؤال اشتياق وكثيرٌ من ردّه تعليل.
جَزاكَ رَبُّكَ بِالأَحزانِ مَغفِرَةً .. فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ.
القلبُ أعلَمُ يا عذولُ بدائِهِ .. وأَحقُّ مِنك بِجفنِهِ وبِمائِهِ , فومن أُحِبُّ لَأَعصِيَنَّكَ في الهَوى .. قَسَماً بِهِ وَبِحُسنِهِ وَبَهائِهِ.
ذلَّ من يغبطُ الذليلَ بعيشٍ ربَّ عيشٍ أخفَّ منه الحِمامُ .. والذلُّ يظهرُ في الذليلِ مودةً وأودُّ منهُ لمن يود الأرقمُ .. وشرُّ الحِمامين الزؤامين عيشةٌ يَذلُّ الذي يختارُها ويُضامُ.
يُجَمِّشُكَ الزَمانُ هَوىً وَحُبّاً .. وَقَد يُؤذي مِنَ المِقَةِ الحَبيبُ , وَكَيفَ تُعِلُّكَ الدُنيا بِشَيءٍ .. وَأَنتَ لِعِلَّةِ الدُنيا طَبيبُ.
وأكثر ما تكلّفني الليالي .. سكوتٌ عندما يجب الكلامُ.
وقَنِعْتُ باللّقْيا و أوّلِ نَظْرَةٍ .. إنّ القَليلَ مِنَ الحَبيبِ كَثيرُ.
وَإذَا مَا خَلا الجَبَانُ بِأَرْضٍ .. طَلَبَ الطَّعْنَ وَحْدَهُ وَالنِّزَالا.
أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا .. رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا.
وأَتعَبُ مَن ناداكَ مَن لا تُجيبُهُ … وأَغَيظُ مَن عاداكَ مَن لا تُشاكِلُ.
ولَستُ أُبالي بَعْدَ إِدراكِيَ العُلَى … أَكانَ تُراثاً ما تَناوَلتُ أم كَسْبا.
أنَام مِلءَ جفوني عن شواردهَا .. ويسهرُ الخلق جراها ويختصمُ.
ليست كل الأوجاع تغتفر ، وليس كل متأسف يعذر.
عذلُ العواذِلِ حولَ قَلبِ التائِهِ .. وهوى الأَحِبَّةِ مِنهُ في سَودائِهِ , يشكو الملامُ إِلى اللوائِمِ حرَّهُ .. ويصُدُّ حين يَلُمنَ عن بُرحائهِ.
وكُن على حَذرٍ للنَّاس تستره .. ولا يغـرَّك منهم ثَغـرُ مُبتسم.
وَلا لَيلٌ أَجَنَّ وَلا نَهارٌ .. وَلا خَيلٌ حَمَلنَ وَلا رِكابُ , رَمَيتَهُمُ بِبَحرٍ مِن حَديدٍ .. لَهُ في البَرِّ خَلفَهُمُ عُبابُ.
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ .. ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ ، لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي .. ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ.
أظبية الوحش ! لولا ظبية الأنس … لما غدوت بجد في الهوى تعس
إِذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذلةٍ فلا تسعدَّنَّ الحُسامَ اليمانيا .. فلا ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطَّوى ولا تُتقى حتى تكونَ ضواريا.
وإني لممنوعُ المقاتِلِ في الوغى .. وإن كُنتُ مبذول المقاتِلِ في الحُبِّ , ومن خُلقت عيناك بين جُفونِهِ .. أصابَ الحُدور السهلَ في المُرتقى الصَعبِ.
لِعَيني كُلَّ يَومٍ مِنكَ حَظٌّ .. تَحَيَّرُ مِنهُ في أَمرٍ عُجابِ , حِمالَةُ ذا الحُسامِ عَلى حُسامٍ .. وَمَوقِعُ ذا السَحابِ عَلى سَحابِ.
إذا عظُمَ المطلوبُ قلَّ المُساعِدُ.
وإذا كانتِ النُفوسُ كِباراً … تَعِبَتْ في مُرادِها الأَجسامُ
أراك الجهل أنك في نعيم.
وَما ماضي الشبابِ بمستَردٍّ … وَلا يَوم يمُر بمستعادِ
قَد شَرَّفَ اللَهُ أَرضاً أَنتَ ساكِنُها .. وَشَرَّفَ الناسَ إِذ سَوّاكَ إِنسانا.
وَمَنْ يَجِدُ الطّرِيقَ إلى المَعَالي .. فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ.
أُصَادِقُ نَفْسَ المَرْءِ قَبْلَ جِسْمِهِ … وأَعْرِفُهَا فِي فِعْلِهِ وَالتَّكَلُّمِ
بالفيديو : أفضل 20 أقوال أبو الطيب المتنبي
فيديو أفضل أقوال أبو الطيب المتنبي مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك
Nice