أقوال المشاهير
أقوال فرانز كافكا : 149 اقتباس من كلام فرانز كافكا
أقوال من كلام فرانز كافكا قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 149 قول و اقتباس من كلمات فرانز كافكا.
إذا أعجبك المقال فأرجو منك متابعة صفحتنا على الانستغرام اضغط هنا
149 قول من كلام فرانز كافكا
والآن عندما يتجاوزني النوم ، ويمر في الليل دون أن يحفل بي ، فإنني أعرف عندئذ أن وجهته إليك وأرضاها ، وفوق هذا فمن الغباء أن يثور عليه المرء ، فالنوم هو أكثر المخلوقات براءة ، والرجل الذي يهجره النوم هو أكثر المخلوقات ذنوباً.
لا سماء هذا المساء .. لا سهرَ ..لا مدينة .. لا بلدْ .. أجلسُ في آخر العمر .. متكئاً على وحدتي .. شارداً .. في لا أحدْ.
إذا كان هُناك مَا هو أشد خُطورة من اﻹفراط فى المُخدرات فمِن دون شك هو اﻹفراط في الوعي وإدراك اﻷشياء.
الكتابة شكلٌ من أشكال الصلاة
إذا كان الكتاب الذي نقرؤه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرؤه إذن؟
أنت مرغم على العيش مع جماعة من المنافقين والموهومين والكذابين مع عدم وجود طاقة تكفيك لاحتمال كل هذه السفاهات.
أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ.
لسنوات عديدة لم أكتب إليكِ كروح، ولربما أكون قد مت وشعرت بعدم التواصل مع أي شخص، كان الأمر كما لو أنني لم أكن من هذا العالم، ولكني لست من أي عالم آخر أيضاً.
إذا كان الزواج مغامرة فالعزوبة انتحار
كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟
لكن ما الذي يمكنني أنْ أفعلهُ لو ظلّ ذلك الخوف ينبِض في جسدي بدلا مِن القلب.
في الحرب بينك وبين العالم , ادعم العالم.
إنها الحياة مزدوجة حقاً , لا أظن هناك مخرجاً منها سوى الجنون.
كل إنجازاتي حتى الآن هو نجاحي في أن أكون وحيداً.
إن الهدوء هو كل ما أريده ولكن ذلك الهدوء الذي يتخطى إدراك البشر.
نصف شقائي مصدره السهولة البالغة لازدحام التفاصيل التي أعيشها، أقرأها، أصادفها و حتى تلك التي لا تعنيني في رأسي.
يبدو لي انني لن أسقط في النهاية تحت وطأة الكفاح بل تحت وطأة الفرح
إنه لمما يؤلم غاية الألم أن يُحكم المرءُ بناءً على قوانين لا يعرفها
سوف أكتب رغم كل شيء، سوف أكتب على أي حال. إنه كفاحي من أجل المحافظة على الذات.
لا يزال الليل ليلاً أكثر من اللازم
لم أرغب يوما أن يتم التعريف عني بسهولة.
من يحافظ على الجمال لا يهرم.
الحياة حرب , حربٌ مع نفسك حرب مع ظروفك ، وحرب مع الحمقى الذين خلقوا هذه الظروف.
فأنتِ تنتمين إليّ ، حتى ولو قُدّر لي ألاّ أراكِ ثانيةً على الإطلاق.
أنتِ متواجدة معي ، مثلما أنا هنا، إن وجودك مؤكد أكثر من وجودي، إنك تكونين حيث أكون، وجودك كوجودي، وأكثر كثيرا من وجودي.
إعتدتُ أن أحلّ المشاكل التي تعترضني من خلال السّماح لها بأن تفترسني.
في علاقتي مع الآخرين جزء طفيف مني يتوسل المواصلة ، جزء هائل مني يرغب في الهروب.
كانوا يريدون جميعاً أن يدخلوا إليه في ذلك الصباح الباكر , عندما كانت الأبواب مغلقة , والآن بعد أن فتح لهم أحد الأبواب بنفسه , وكان الآخر قد ظل مفتوحاً على ما يبدو طوال النهار , لم يدخل أي منهم.
ليس بإمكاني أن أجعلك تفهم , ليس بإمكاني جعل أي شخص أن يفهم ما يحدث بداخلي , ليس بإمكاني حتى تفسير الأمر لنفسي!
أشعر بجسدي خائفاً وكأنه يزحف إلى أعلى الحائط بعيداً عن هذه المقاييس التي تشكل العالم.
لا دخان في الأجواء ، كيف أفسر إحتراقي.
كتابة الرسائل , معناها أن يتجرد المرء أمام الأشباح , وهو ما تنتظره تلك الأشباح في شراهه , ولا تبلغ القبلات المكتوبة غايتها , ذلك أن الأشباح تشربها في الطريق.
أعتقد أنه يجب علينا فقط قراءة الكتب التي تدمينا بل وتغرس خناجرها فينا، وإذا كان الكتاب الذي نقرأ لا يوقظنا من غفلتنا فإذاً لماذا نقرأه أساسًا؟
لا أستطيع أبداً أن أكشِف للناس عن ما يجول بخاطري من أفكار بشكل كافي ، حتى لا يبتعدوا عني هلعاً ورُعباً.
العالم السليم لا يوجد إلا في الداخل
على الكتاب أن يكون الفأس التي تكسر البحر المتجمد فينا
لا أحد يرغب في إجراء إصلاحات كثيرة مثلما يرغب الأطفال
ليس لدي اهتمام أدبي، وإنما أتألف من أدب. لست شيئا آخر، ولا أستطيع أن أكون شيئا آخر.
أنا منهك، ولا أستطيع التفكير بأيّ شيء، أمنيتي الوحيدة هي أن ألقي رأسي في حضنك وأشعر بيدك فوقه، وأظل هكذا مدى الحياة.
ما تعودنا على أن نعتبره خيطاً فاصلاً أصبح الآن حداً ، أو سلسلة من الجبال، أو على نحو أكثر دقة قبرا.
وحيد أنا بدونك كالسيجارة الأخيرة في علبة التبغ ، لا يخلّصني من وحدتي سوى المحرقة.
تستطيع كلماتي أن تتجرد أمامك تماما كما لا يمكن لها أن تفعل مع غيرك .
لا يمكنني أن أحمل العالم على كتفي، فأنا لا أكاد أحتمل عبء معطفي الشتوي فوقهما.
كان يعيش في بلدٍ لم يكن بالإمكان فيه فعل شيءٍ آخر سوى الاستمرار بالمشي، والاستمرار بالتيه.
أنا قّذِرٌ يا ميلينا ، قذارةً لا نهايةَ لها ، هذا هو السّبب في أني أثير مثل هذه الضّجة عن الطّهارة.
الحب ليس مشكلة، كما أن العربة ليست مشكلة , وحدهم السائقون والركاب والطريق هم المشكلة.
حتماً لست اجتماعياً و لا أريد أي اصدقاء، إنني أنانيٌ جداً و لست مستعداً للتفكير بأي أحد أو حتى سماعه.
يعلم الله أني حاولت أن أكون مثلكم , أيها الغارقون في القطيع , وها أنا يائس , يائس ومشوه بالكامل , مخنوق , وكأنما أحدهم حشر السماوات في حلقي.
إثنان بداخلي يتنازعان, وأنا أتألم من نزاعهما.
أشعر بأنني لست على ما يرام، وأنني كل ليلة أنام نوما سيئا ، أسوأ من نومي في الليلة التي سبقتها.
يا لها من بهجةٍ جامحة أن يجد المرءُ نفسه مفهوماً و دون أن يقوم بأي جهدٍ يُذكر.
كل كلمة تنظر حولها أولاً قبل أن تدعني أكتبها.
في رأيي أعتقد أن الحديث عن أي شيء يسلِبُ منهُ الأهمية ، والجديّة والواقعية.
أنا لم أكن لأقيس الكتب بسخافتها وحكمتها، وإنما بقدرتها على أن تأسرني أم لا!
لم أعد أتحمل الآن حتى نظرات البشر، ليس عداءً للبشر، ولكن نظرات البشر، حضورهم، جلوسهم، تطلعهم، كل هذا هو أكثر من اللازم.
الخُروج مِن البَيت مغامرةٌ خَطيرة.
طوال حياتي وعندما يحاول احدهم ان يتعلق بي فإني افعل كل ما بوسعي لأجعله يتراجع.
يا له من جُهد أن تبقى على قيد الحياة.
ما دمت تمتلك لقمة العيش، فقد تمكنت من الإجابة عن كل الأسئلة في الوقت الحال.
الكفاح يملؤني سعادة تفوق قدرتي علي فعل أي شيء ، ويبدو لي أنني لن أسقط في النهاية تحت وطأة الكفاح ، بل تحت وطأة الفرح.
أتأمل في علاقة الآخرين بي ، إنني لم أجد أحداً ، على ضآلة شأني ، يستطيع أن يتفهمني جيداً ،مثلما أكون.
كيف تستطيع الثرثرة أن تسعد الجميع بإستثنائي؟
أحبك بهذا الانهيار والتشتت والارتباك يا ميلينا.
أشعُر بأن حياتي مِثل شارِع في فصل الخرِيف ، كُلما تم تنظيفه يعود مرة أُخرى مُمتلئاً بالأوراق الجافة الذابلة.
إنّني مقيّد إليك ، لا بالحبّ وحده فالحبّ وحده لا يكفي ، الحبُّ يبدأ ، الحبُّ يأتي ، ينقضي ، ويأتي مرة أخرى ، ولكنّ هذه الحاجة التي تقيّدني بالكامل إليك هي ما يبقى.
وحِيد ، هل تعرِفُ معنَى ذلِك.
إنك تنتمين لي , وقد جعلتك ملكي , فأنا لا أظن أن ثمة امرأة حتى في عالم الحكايات الأسطورية قد حورب من أجلها كما حاربت من أجلك في داخلي.
عدم قُدرتي على التفكير والرصد والكشف والتذكُر والتكلُم والمُشاركة تزداد بإستمرار ,إنني أتحجر , يجب أن أُقر بذلك.
كل يوم و أنا بين الناس أواسي نفسي بفكرة أنني عندما أعود لغرفتي لن أسمع أو أرى أي إنسان.
لا أقرأ الإعلانات، فأنا إن فعلت سوف أقضي جل وقتي أرغب في الحصول على أشياء.
وأنتِ يا ميلينا لو أَحبَكِ مليون ، فأنا منهم ، وإذا أَحبَكِ واحد فهذا أنا ، وإذا لمْ يحبك أحد فاعلمي حينها أنّي مت.
عاجز عن الحياة مع الناس وعن الحديث معهم، منغمس في ذاتي ولا أفكر إلا بنفسي، متبلد وعاجز عن التفكير وليس عندي ما أقوله لأحد!
من يحتفظ بالقدرة على مشاهدة الجمال لا يشيخ أبداً.
سيدتي العزيزة ميلينا .. الآن فقط انقطع المطر الذي دام سقوطه يومين وليلة، مع ان انقطاعه قد لا يستمر سوى لحظة، لكنه مع ذلك حدث يستحق ان يحتفل به المرء، وهذا هو ما افعله بالكتابة اليك.
أنني أكتب بطريقة مختلفة عما أتكلم وأتكلم بطريقة مختلفة عما أفكر وأفكر بطريقة مختلفة عما يجب أن أفكر وهذا كله يقود إلى قلب الظلمات.
إن ساعاتي الجيّدة لا تمتلك الوقت أو الفرصة كي تعيش مع ذاتها على نحو طبيعي. أما ساعاتي الردئية بالمقابل فتمتلك أكثر مما تحتاج.
أنا لست في المكان المناسب، للأسف لا يمكنني أن أستبعد هذا الانطباع، بأنني لست في المكان المناسب.
تنبع كل الخطايا من خطيئتين أساسيتين: التسرع والكسل.
أنا أحب غريبي الأطوار أما الأشخاص العاديين الذين يعيشون بطريقة عادية فهم الذين يجب أن تحترس منهم.
مجرد أن أكتب لكِ يهدأ عقلي.
ان الله يراقبنا باهتمام بالغ ليرى كيف سنكتب نهاية وجودنا التافه.
متكئاً على وحدتي .. شارداً في لا أحد.
هذه ليست ملامحي ، أنا بريء يا إلهي ، بريء من كلّ هذا الحزن.
ثم استلمت رسالتك الرقيقة، لتعينني على مواجهة الليل، فالليل يبدو كعدو لي.
لا أكتب لكِ لأني أحبكِ فقط بل لأني أرغب في الكتابة لكِ حقا.
حاول أن تفهمني واحتفظ بي في قلبك.
إن البدناء هم فقط الأشخاص الموثوقون ، فهم أقوياء جدا إلا حين يتعلق الأمر بالأكل.
لقد فشلتُ دائما في كوني مُكملا لأحدهم، كنتُ فردا ناقصا مليئا بالثقوب، فردا لا يجيد شيئا سوى الحب من مسافاتٍ بعيدة.
يجب أن يكون الكتاب فأساً للبحر المتجمد فينا.
لن يكون هناك دليل بأنني كنت كاتباً يوماً ما.
لا أستطيع تخليص نفسي من الشعور بأنني لست في المكان المناسب.
انه النسيان الالف للحلم الذي ترائي الف مرهو تم نسيانه الف مره
إنني مُرهَق ، متى سيرى أحدنا الآخر؟!
أحب وجودي الذي يتحقق من خلالك.
إنها رسالتي الثالثة إليكِ والمرة الأولى التي أُسمّيكِ فيها ، وقد شعرتُ للتوّ من جرّاء ذلك أن حياة جديدة كاملة قد وُلدت في قلبي.
ما دامت لي أحلام كثيرة فلمَ لا أفتح نافذة أخرى للشمس؟!
ولا ثانية هدوء واحدة قد ظفرت بها، لم أنل شيئا.
تمُر الأيام بلا جدوى ، وتُهدر قواي فى الإنتظار.
قليلة هي الأيام التي مرت عليّ دون أن أنام فيها وأنا حزين جدًا.
من دونِ وزنٍ ، ومن دون عظام ، ومن دون جسدٍ مشيتُ في الشّوارع مدّة ساعتين.
أنت هدوءُ قلبي وصخبهُ في آنٍ معاً.
عشت كشخص غريب أمام الجميع, وغريب أمام نفسي.
ساعديني يا ميلينا، وحاولي أن تفهمي أكثر مما أقول.
ألا تمدين لي يدك على الرغم من هذا كله ، وأن تتركيها في يدى وقتاً طويلاً ، طويلاً ؟!
ما كان يجب أن أملك كل هذا الوعي طالما أنني أعيش في عالم مبني على سلام مهترئ.
نحنُ ندين بالكثير للمُوسيقى،أكثر مما قد نعتقِد.
أرغب في عزلة تخلو من التفكير، أكون فيها وجهاً لوجه مع نفسي.
لطالما كان لدي هذا الخوف من الناس، ليس من الناس أنفسهم ولكن من توغلهم في كينونتي الضعيفة.
الليلة حلمت بك، بالكاد أستطيع تذكر ما حدث، لكن كل ما أعرفه أننا كنّا نتحد في جسد واحد.
ان المنطق لايمكن تغيره دون شك، ولكن المنطق لايستطيع أن يصمد أمام إنسان يريد أن يعيش.
أنا تعبت، لا أقْوى على شيءٍ، أودُّ لو أدفن وجْهي في ركبتيكِ وأشعرُ بكفّيكِ يُمسّدان شعري، وأبقى هكذا إلى الأبد.
لقد أحطت نفسي بجدار لا أدعو أحد إلى داخله ولا أحاول الخروج منه، ربما يكرهونني وربما يخشونني لكني مرتاح لأنهم لا يزعجونني.
لا تيأس .. حتى من حقيقة أنك لا تيأس.
إن الحياة قد تبلغ من القسوة أحياناً أن تجعل المرء يمد لسانه مستهزئاً بها حتى في العربة التي تقوده للإعدام.
عندما أستلم رسائلك أشعر أنني متصالح مع الحياة، وحين لا أفعل أشعر أن الحياة مخطئة وأبدأ بالتصادم مع كل شيء مع الحياة.
وكل الحُب الذي في العالم بلا طائل منهُ ، إذا كان هُناك إنعدام تام للفهم.
أحياناً أكون مقتنعاً تماماً بأنني غير مؤهل لأي علاقة بشرية.
وكم كُنت أتمنى لو أنكِ لستِ على ظهر هذه الأرض ، ولكنكِ تحيي بداخلي حرفياً أو بالأحرى كم كُنت أتمنى لو لم أوجدْ على هذه الأرض ، ولكن أحيا بداخلك كُلياً.
من الأكثر سلامة أن تكون في سلسلة بدلاً من أن تكون حلقة حرة.
النوم .. وفي ليلةٍ كهذه .. يا لها من فكرة ! فقط فكّر كم من الأفكار التي يمكن أن يخنقها الغطاء حينما يكون المرء مستلقياً وحده في السرير، وكم من الأحلام الحزينة التي يمكن أن يذرها ذاك الغطاء دافئة ً.
التفكير الهادئ ، التفكير البالغ أقصى درجات الهدوء ، خير من القرارت اليائسة.
الكتابة انفتاح جرح ما.
فأنت كُنتِ أول من نظر إليّ بنظرةِ عطف، التي تمدني بالقوة.
بينما كنت اتهيأ للجلوس نظرت إليها عن كثب للمرة الأولى، وقبل استقراري في مقعدي كنت قد توصلت الى قرار حاسم.
إنَّ العالَم الَّذي فِي رأْسي أكبَر مِن العَالم الّذي رأسِي فِيه.
أنا مثلا لا أشعر بأنني على ما يرام، وأنني كل ليلة أنام نوما سيئا، أسوأ من نومي في الليلة التي سبقتها.
إن حزني الوحيد هو أنني عندما أنهي ما أكتبه، أكتشف أنه مجرد بداية صغيرة لما أريد قوله.
إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أتحمل أي شيء!
غالبا ما يكون المرء أكثر أمانا وهو في القيود أكثر مما يكون وهو حر طليق.
لم أكن أتخيل أن هذا العدد الهائل من الأيام سيخلق حياة ضئيلة كهذه.
من يبحث لا يجد , أما من لا يبحث فسوف يتم العثور عليه.
اِلزمْ كرسيكَ واصغِ .. كلا،لا تُصغِ، انتظرْ فحسب .. كلا ،لا تنتظر، يكفي أن تكون صامتاً ووحيداً؛ إذ سيجيءُ العالمُ ليرتميَ عند قدميك ويرجوكَ أن تخلعَ له أقنعته. لايسعهُ أن يفعلَ غير ذلك، سوف يتلوّى مُنتشياً أمامك.
إني أخاف الارتباط، وأخاف فقدان ذاتي في كائن آخر، لأني لن أصبح وحيدا بعد ذلك!
لا يؤلمنا الشيء الذي فقدناه ، ما يؤلمنا هو شعور الفقد.
التاسِع من مارس ، يا لهُ من مجهود أن تكون على قيد الحياة ، بناء نُصب تذكاري لا يتطلب هذا القدر من القوة والجُهد.
لم يحدث أن كنت قادرا على الإختيار بين مسألتين .. ما أريده الآن .. لا أريده في اللّحظة التالية.
أحاول دائما أن أنقل شيئاً يتعذّر نقله، أن أشرح شيئاً يتعذّر شرحُه، أن أبوح بشيء لا أشعر به إلا في عظامي.
ابدأ بما هو صحيح وليس بما هو مقبول.
عندما أرغب بشيءٍ مستحيل، أريده كله.
الحب يا حبيبتي هو أن تكوني لي السكين التي أنبش بها ذاتي.
في كل مرة ترى فيها فيضاناً كهذا في نشرة الأخبار ، تقول لنفسك : ها هو ذا ، إنه قلبي.
إنك على نحو أكثر دقة لست متعباً، لكنك تخشى أن تخطو خطوة على هذه الأرض التي تنتشر فوقها الكمائن التي أُعِدت لإصطياد الإنسان.
لو أردت المُستحيل، سوف أختار الوِحدة التامة عزيزتي، أريد أن نكون وحيدين تماماً على هذه الأرض، بشكل كُلّي تحت هذه السماء.
ماذا لو تجاهلنا الكوب بأكمله يا ميلينا ؟ .. نصفه المُمتليء قبل نصفه الفارغ .. ماذا لو نظرنا فقط في أعيُن بعضنا البعض ؟
أحس بأنني على طبيعتي عندما أكون سعيداً بشكل لا يمكن احتماله.
لقد قضيت حياتي كلها أقاوم الرغبة في إنهائها.
خجلتُ من نَفسي عِندما أدركتُ، أنّ الحياة حفلةٌ تنكَرية، وأنا حضرتُها بوجهي الحقيقي.
مرَّت حياتي وأنا أفكر في أن أضع لها حداً.
دع النور يدخل إليك ويذيب برودة قلبك ، هذا هو مغزى أن تكون قوياً.
بالفيديو : أفضل 20 أقوال فرانز كافكا
فيديو أفضل أقوال فرانز كافكا مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك