أقوال المشاهير
أقوال عدنان الصائغ : 78 اقتباس من كلام عدنان الصائغ
أقوال من كلام عدنان الصائغ قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 78 قول و اقتباس من كلمات عدنان الصائغ.
إذا أعجبك المقال فأرجو منك متابعة صفحتنا على الانستغرام اضغط هنا
78 قول من كلام عدنان الصائغ
أصلُ أو لا أصلُ ما الفرق حين لا أجدكِ
آه…. ما أطول صبري.. و ما أضيق القلب!
لي المقاعدُ الفارغةُ والسفنُ التي لا ينتظرها أحد لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج
ماذا تفعلُ ظلالنا في حضرةِ الضوء
من أجلِّ أن لا تكسرَ الشظايا زجاجَ الوطن غلّفوهُ… بالشهداء
وفي الليل أخلعُ أصابعي وأدفنها تحتَ وسادتي خشيةَ أن أقطعها بأسناني واحدةً بعدَ واحدة من الجوع أو الندم.
قبل أن يكمل رسم القفص، فرّ العصفور من اللوحة!
المطر يعبر الجسر , الغيوم تعبر الجسر , الحافلات تعبر الجسر , أيها الجسر/يا قلبي إلام تبقى منشطراً على النهر ولا تعبر الضفة الثانية؟
لا احتاج الى حبر لكتابة تاريخى بل الى دموع
باستثناءِ شفتيكِ لا أعرفُ كيفَ أقطفُ الوردةَ
بين القفص المملوء حبوبا والأفق الأجرد يصفق طير الشعر جناحيه بعيدا في الريح ولن يتردد
طافَ أصقاعَ العالم لكنه لمْ يصل .. إلى نفسهِ
عندما لم يرني البحر ترك لي عنوانه: زرقةَ عينيكِ وغادرني
كانت مسرات عمري بحجم الأماني التي لا تجيء ..
لا العقاقير، ولا العذّال، ولا النوم قبل الواحدة، يطفئ هذه الكرة الملتهبة التي يسمونها رأسي
توقفْ عن الغناءِ أيها القلبُ ، أنكَ بهذا تثيرُ حفيظةَ كلِّ الذين لا يعرفون الغناء.
تربع المربع متنهداً على أريكة الصفحة : كان يمكنني أن أمضي معك إلى الأبد أيها المستقيم , لولا أنهم أغلقوا عليّ أضلاعي.
ما أوحش المدن بلا أصدقاء.
أراهم يدفعونني ويدخلون , يدفعونني ويخرجون , وأنا أصطفق بأضلاعي وراءهم , لا أحد يلتفت ليرى كم هي مضنية وصفيقة، مهنة الباب.
أكتب وأنا أحمل ممحاتي دائماً لأقلَ طرقة باب وأضحك على نفسي بمرارةِ حين لا أجد أحداً سوى الريح.
أجلس أمام النافذة أخيط شارعًا بشارع وأقول متى أصلك ؟!
وطني حزين أكثر مما يجب.
لستُ ممن يخدعون العالم! أنتمي بأكملي إلى هذا القطيع العظيم الحزين، قطيع البشر.
لا تقطفِ الوردةَ انظرْ كمْ هي مزهوة بحياتها القصيرة.
من يمكن أن يأتي في آخر صمت الليل سوى الذكرى؟!
بمحاذاة الجدران المتآكلة الألوان ، أسيرُ وحيداً.
كمْ علي أن أخسرَ في هذا العالم كي أربحكِ
لا أحد يلتفتُ إلى دموعنا المنسابةِ كالمزاريب
لا تبصق فوق الأرضفتراب بلادي معجون بدم الشهداء
لا شمعة في يدي ولا حنين فكيف أرسمُ قلبي
لا مهربهي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُأضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ
معادلةٌ صعبةٌ أن أبدّلَ حلماً، بوهمٍ وأنثى،.. بأخرى ومنفى، بمنفى وأسألُ: أين الطريق!؟
من سيرتب هذا الصباح القلق؟
ومضيتُ إلى الشمسِ ما همّني أحترقْ أو أهيم بسْحبِ الأماني البعيدةْ
أين يداك؟ نسيتهما يلوحان للقطارات الراحلة ، أين امرأتك؟ اختلفنا في أول متجر دخلناه ، أين وطنك؟ ابتلعته المجنزرات.
قالتْ له بغضبٍ : أيها المسمارُ المعوجُّ مَنْ دقّكَ على حائطي؟ وعلّقَ مزيداً من المعاطفِ والأطفال.
ويبوبونني فصولاً ثم يفهرسونني ويطبعونني كاملاً ويوزعونني على المكتباتِ ويشتمونني في الجرائدِ وأنا لمْ أفتحْ فمي بعد.
لمْ يجوعني الله ولا الحقولُ بل جوعتني الشعارات.
بعد أن يسقطَ الجنرالُ من المشنقة , بعد أن يرسمَ الطيرُ دورتَهُ في الهواء الطليقْ , بعد أن تتخضّبَ راياتُنا بالدماءِ ما الذي نفعلُ؟
أكلّ هذه الثورات التي قام بها البحرُ ولم يعتقله أحد.
هل يكفي ما في العالم من أنهار كي أغسل أحزان يتيم ؟! هل يكفي ما في هذا العصر من القهر لأرثي موت الإنسان بعصر حقوق الإنسان ؟!
لا بيت لي غير رف بمكتبة!
وداعاً نغادرهُ الوطنَ المرَّ، لكنْ إلى أين؟ كلُّ المنافي أمرّ.
احذري أن تدوسي لغمَ أحزاني , فلا طاقةَ لكِ على التشظّي.
ما الذي يعنيني الآن أيها الرماد أنكَ كنت جمراً ؟
أعرف الحياةَ من قفاها لكثرة ما أدارت لي وجهها.
وأنا وحدي، مُحاطٌ بكلّ الذين غابوا.
يصنعُ هذا النجّارُ الكهلُ توابيتاً للناسْ , ينسى التفكيرَ بموته , الألفةُ تفقدهُ الإحساسْ.
بعد قليلٍ .. أمرُّ , أدفعُ الحياةَ أمامي كعربةٍ فارغةٍ وأهتفُ: أيها العابرون احذروا أن تصطدموا بأحلامي !
ماذا يحدث في شكل العالم ؟ ماذا يحدث لو ! بدلاً من أن تزرع في صدري طلقة .. تزرع في قلبي وردة؟!
ما ذنبي أحمل أوزاراً لم أخترها وحروباً لم أشعلها ؟ ما ذنبي أدفع فاتورة تاريخ لم أصنعه.
أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي لأيةِ عابرةِ سبيلٍ وأمضي طليقاً.
وكان المعلمُّ حين يعلّمني كيفَ أرسمُ فوقَ الكراريسِ شكلَ الوطنْ أغافلهُ ثمَّ ألصقهُ فوق قلبي.
تكفيني كسرة خبز بمساحة قلبي وكتاب ! فلماذا يحتج الناس على حلمي ؟!
منكباً في ورشته , يصنع هذا النجار الكهل توابيتاً للناس , ينسى التفكير بموته , الألفةُ تفقده الإحساس.
ليس ما أحمله في جيوبي جواز سفر , وإنما تاريخ قهر.
الفتيات يحملن المظلات خشية البلل لذا .. يزعل المطر .. ويرحل.
عزلتي .. اكتظاظٌ داخليٌّ.
ما الذي تفعلُ الكلمات حين تهزمكَ الأخرياتُ.
خلف الخطى الصاعدة إلى العرشِ ثمةَ دمٌ منحدرٌ على السلالم.
وعلى حبلِ غسيلِ الأحلامِ، نشرتُ قميصي المبتلَّ وقلبي.
كلما حلّ عقدة طال حبل المسافة بينهما.
ماذا أفعلُ لأقنعَ نفسي أنّني لمْ أعدْ بحاجةٍ لبطاقةِ سفرٍ , فكلُّ مدنِ العالمِ جبتُها على الورقِ شارعاً شارعاً.
النهارات التي ترحل هل تلتفت لترانا ماذا نفعل في غيابها؟!
ضجراً من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ! ضجراً أو يائساً كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرف ، لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق!
في بالِ النمرِ فرائس كثيرة خارجَ قضبانِ قفصهِ يقتنصها بلعابِهِ.
مَنْ قالَ أن الفرحَ طائرٌ قلقٌ لا يستقرُّ على غصنٍ , ها هو غصنُ حياتي ممتليءٌ بالعصافيرِ الميتة.
ينظرُ الشوكُ بشماتةٍ إلى أعناقِ الورودِ المقطّعةِ.
لم تعد في يدي أصابع للتلويحِ لكثرةِ ما عضضتها من الندم.
هل تتذكرنا المرايا حين نغيب عنها ؟
أيهذا الغريب الذي لم يجد لحظة مبهجة، كيف تغدو المنافي سجونًا بلا أسيجة.
ريثما تنتهي من عناق زهرةٌ وفراشة ، دعينا نمر على العشب محترسين ، خوف أن نوقظ العاشقين من ندى الاشتياق.
ثمة متسع للحلم!
لحظة الانعتاق الخاطفة , بماذا يفكر السهم؟ بالفريسة أم بالحرية؟!
أطرقُ باباً , أفتحهُ .. لا أبصر إلا نفسي باباً , أفتحهُ أدخلُ لا شيء سوى بابٍ آخر .. يا ربي كمْ باباً يفصلني عني.
يا وطني أتعبني التَّجوالُ فنمت على صدرك أيَّاماً من دون قصيدة.
عشرةُ أعمارْ لا تكفي يا ربي كي أشبعَ من صحنِ أنوثتها ، فامنحني اياها بدلاً من حورك والأنهار أو ليست لي حرية أن أختار.
هكذا أنتقي عزلتي وسأعتادها .. غير أني إذا اشتقت للآخرين , سأُجلس قلبي إلى الطاولة وأحصي له الطعنات.
بالفيديو : أفضل 10 أقوال عدنان الصائغ
فيديو أفضل أقوال عدنان الصائغ مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك