أقوال المشاهير
أقوال جلال عامر : 126 اقتباس من كلام جلال عامر
أقوال من كلام جلال عامر قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 126 قول و اقتباس من كلمات جلال عامر.
126 قول من كلام جلال عامر
الزراعة تسد الجوع ،والصناعة توفر الاحتياجات . لكن التعليم يزرع ويصنع وطناً ..
إذا أردت أن تضيع شعبا أشغله بغياب الأنبوبة وغياب البنزين ثم غيب عقله واخلط السياسة بالإقتصاد بالدين بالرياضة.
إلهي .. ما أصعب الأيام التي تحولت فيها الرياضة إلى حرفة، والدين إلى مهنة.
الفقر ليس عيباً لكنه أيضاً ليس فضيلة، فلم نسمع أحداً يقول يا رب افقرني.
فى العالم الثالث يمتلك الحاكم حكمة لقمان ويمتلك رجل الأعمال مال قارون ويمتلك الشعب صبر أيوب
التغيير فى الكلمات هو سنة الحياةفمصر كانت أم البلاد و أصبحت أم الفساد
علينا أن نهتم بالسياحة والصناعة والزراعة واستخراج المعادن حتى نوفر مرتبات اللواءات.
أعظم ما تعلمته من نظام الرئيس مبارك هو: كيف ينهزم وطن دون أن يحارب، و كيف يتحلل مجتمع دون أن يموت.
نحن الشعب الوحيد في العالم الذي يبكي قبل ورقة الفيزياء وأثناء ورقة الرياضيات وبعد ورقة الانجليزي فما هو مستقبل شعب يبذل الدم في حوادث المرور والعرق في الملاعب والدموع في الامتحانات.
غياب الأمن يصنع الفوضى وغياب العدل يصنع الثورة
في مصر تأخذ من دم الشعب ثمن نفاق حكامه، و نستورد من أمواله أدوات تعذيبه، و يدفع هو رواتب جلاديه..
الدولة تهمل الشباب الشباب و تحول الوطن إلى دار مسنين
يتراجع دور الوطن في الخارج، عندما يتراجع دور المواطن في الداخل، فالمال في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة.
نربي الكلاب في الشقة والفراخ في المنور والأطفال في الشارع.
شبكة الفساد في هذه البلاد, أكبر من شبكة الصرف الصحي.
إن الفساد عم البلاد.. وخالها.
كلما أردنا عمل «طبخة» نلجأ إلى الدستور، وكلما أردنا تجهيز «قانون» نلجأ إلى كتب الطهى، والزبون دائماً على حق.
وأتفق العرب … عبارة مقتبسة من إحدى قصص الخيال العلمي
أثبتت الأيام أن الحرية دون خبز تجعلنا مستعمرة عراة و أن الخبز دون الحرية يحولنا إلى قفص عصافير
احنا الشعب الوحيد الى بيستخدم المخ فى السندوتشات
أحياناً لا يأتي الظلم من القاضي، و لكن من القانون..
إذا ضاعت هيبة مصر مع دول حوض النيل، فسوف يأتي يوم يستأذن فيه المواطن كينيا قبل أن يستحم.
أريد وظيفة لكل شاب، و مقعداً لكل تلميذ، و سريراً لكل مريض، و أنا كفاية سندوتش روزبيف
إستيلاء الناس على شقق الغير يؤكد أن الممتلكات لا تُحمى بالأمن، و لكن بالعدل..
أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
أصبحنا نحترم سلطات الدولة الثلاث، شاشة التلفزيون و عصا الأمن المركزي و باعة الفول
الأرزاق بيد الله، و الأسعار بيد الحكومة.
البلد دى فيها ناس عايشة كويس وناس كويس إنها عايشة
الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
الحزب الوطنى الذى عجز عن توفير السمك للمواطنين، نجح فى توفير المواطنين للسمك
الدين علاقة رأسية بين العبد وربه حولناها إلى علاقة أفقية بين المواطن وأخيه
الذين يبحثون عن مرشح نزيه للرئاسة يضللون الشعب، و عليهم أن يبحثوا أولاً عن إنتخابات نزيهة
العدو الأول لإسرائيل الآن هو رجل يبنى فى صحراء سيناء وامراة تسهر فى معامل الأبحاث
الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا .. نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»
الهتاف قد يخلع طاغية يحتل كرسيّاً، لكنه لا يخلع إستعماراً يحتل وطناً..
إن أصحاب الحياة الحقيقية لا يميلون إلى توثيقها، هم فقط يعيشونها.
أنا لا أحمل أجندة ولا لفافة، بل طيارة ورق ملونة لأهرب بها من المخبرين
إوعى تشك فى مصر حتى لو سهرت برة البيت
بلادى وإن ضاقت علىَّ أديها لأخويا الصغير، وما تقولش إيه ادتنا مصر علشان دى كلمة عيب .
بناء على تجربة شخصية يتم فرز صناديق الإنتخاب في مصر بطريقة غريبة .. البلدي لوحده ، وأبو صره لوحده
ثم تسأل حضرتك البحر بيضحك لية؟! طبعاً بيضحك علينا
حاكم و محكوم لكن العدل فى الاول و الرزق مقسوم لكن السعى فى الاول
حتى الآن لم يتم إعلان أسماء المرشحين لمنصب الرئاسة، و أكتفوا بإعلان أسم الفائز
حجم التغيير في بلادنا لعيبة وحارس مرمي.
حقوق الإنسان: هو حق المواطن في ألا يتم إهانته إلا تحت إشراف ضابط
على المواطن أن يخبط رأسه في الحيط احتجاجاً ، وإذا قبضوا عليه يقول إنه بيشوف الحيطه جامده ولا لأ
عندنا ألف قرية فقيرة تأكل بالصدفة و قرية ذكية واحده تفهم بالعافية
في الآخرة المنافقون فى الدرك الأسفل من النار ،، لكنهم فى الدنيا في الصفحات الأولى من بعض الصحف
في العالم الثالث لا يتم تغيير الحاكم بـ مناقشات الإنتخابات بل بـ مفاوضات الجلاء
في كل صفحة وفيات أو برنامج طهي كلمة ثورة، فأصبحنا مثل من إستغنى عن العبادة بتعليق سجادة الصلاة..
فى هذه البلاد البعض يستحق «الجائزة» التى اقترحها «نوبل» والبعض يستحق «البارود» الذى اخترعه
كل واحد يسأل الآن: (مصر رايحة على فين؟) مش تسألوا قبل ما تركبوا
لا يوجد احتقان فى الشارع المصرى .. أعتقد أنها لحمية
لم يكح حاكم عربي مع أمريكا… بحجه أن صدره سليم
ليس من حقك أن تتطلع إلى منصب مهم فى بلدك، فهو مثل مقاعد الأتوبيس مخصصة لكبار السن
ما خذ بالكوسة لا سترد بغير الكوسة
ما يغركش اللبس ولا الكلام بالكناية ياما الجير والجبس بيداروا عيوب البناية
مأساة الحكام العرب أن الشعوب لا تثق بهم و هم في الحكم، و هم لا يثقون بالشعوب إذا تركوه..
مجتمع لا يهمه الجائع إلا إذا كان ناخبا، ولا يهمه العاري إلا إذا كان امرأة
محدود العقل هو من يصدق أن أحداً فى مصر يهتم بمحدود الدخل.
نحن في مصر نعتقد أن الله سبحانه و تعالى قد خلق لنا الأذنين فقط لوضع شنبر النظارة..
نفاق القارئ أسوأ من نفاق الحاكم
هذا الحزب الذى نشأ على أنقاض حزب مصر يعيش الآن على أنقاض مصر نفسها.
هذا منهج ثابت الحكومة تهمل حلاً يحتاج إلى ملايين و تنتظر حتى يحتاج إلى مليارات
و سوف نحترم القوانين عندما تحترمنا القوانين
و لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا في جدول الضرب..
و ما الدنيا إلا ميدان التحرير
يُجرى سائق التاكسى كشف هيئة سريعاً للمواطن قبل أن يقبله.
العالم يخترع الجديد ونحن كل دورنا ينحصر في تقرير إذا كان هذا الإإختراع حلال أم حرام.
الناس يهتمون بتشكيل المنتخب أكثر من التشكيل الوزاري , لأن المنتخب قد يغير الخطة ويحقق الفوز لكن التشكيل الوزاري لا يغير الخطة ولا يحقق الفوز.
في ظل التدين الشكلي الذي نعيش فيه أصبح لا أحد يخاف من النار إلا من يعمل بالمطافئ.
الدول المتقدمة تضع المواطن فوق دماغها والدول التافهة تضع المواطن في دماغها.
ليس عندنا شفافية إلا في ملابس النساء.
ثم تسألني كيف ينام الظالم ؟ على مخدة طبعاً.
في بلادنا الكراهية تجمع والحب يفرق .. وانظر إلى الملايين الذين تجمعوا على كراهية مبارك ثم تفرقوا أحزاباً أمام حب الوطن.
أصبحنا نعالج الدولة على نفقة المواطن.
أحد الضباط عذب أحد المواطنين وأهانه بالعصا وصوره بالمحمول فكان أمام المسؤولين إما إلغاء التعذيب أو إلغاء التصوير .. ففضلوا إلغاء التصوير.
المشكلة أن الموكل إليهم حل مشكلة الوطن هم أنفسهم المشكلة.
الوطن هو هذا المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص.
في العالم العربي فقط التأمين على الإنسان اختياري والتأمين على السيارة إجباري.
ترقد الطيور على بيضها ليفقس، ويرقد الحكام على شعوبهم لتفطس.
مهما كانت نتيجة الثانوية العامة لا تبكي واتعظ من نتيجة الثورة.
قد نختلف مع النظام لكننا لا نختلف مع الوطن ونصيحة أخ لا تقف مع «ميليشيا» ضد وطنك ، حتى لو كان الوطن مجرد مكان ننام على رصيفه ليلاً.
الحكام العرب اكتشفوا أن بلادهم فيها بترول في الثلاثينيات من القرن الماضي ثم اكتشفوا أن بلادهم فيها شعوب الأسبوع الماضي فقط.
مَن الذي حوّل رمضان مِن ثلاثين يوم إلى ثلاثين ” حلقة ” ؟!
الحكومة ليست مسؤولة عن فقرنا .. نحن من الفقاريات.
لا تصدق العريس في فترة الخطوبة ولا المرشح في فترة الدعاية.
ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن.
كل مسؤول يتولى منصبه يقسم أنه سيسهر على راحة الشعب دون أن يحدد أين سيسهر وإلى أي ساعة ؟.
الأمة التي تفضل التغيير وهي في السرير لن يغيروا لها إلا البامبرز.
كل نصاب يلزمه طماع وكل دجال يلزمه جاهل وكل طاغية يلزمه جبان.
الدولة تهمل الشباب و تحول الوطن إلى دار مسنين.
رغم أن الفساد من أمراض المناطق «الحارة» , فإنه في بلادنا يتوطن في المكاتب «المكيفة».
في أمريكا رئيس أبيض ووزيرة خارجيته سوداء ” كونداليزا ” ثم رئيس أسود ووزيرة خارجيته بيضاء ” هيلاري ” .. في العالم العربي دائما رئيس أبيض وأيام سوداء.
غيرنا الملوك ولم نغير السلوك.
سألها الملك: ألا يشبع أبداً هؤلاء الفقراء، قالت شهرزاد: يشبعون ضرب في الأقسام ومراكز الشرطة يا مولاي.
اعلم ان المنافقين في الاخره في الدرك الاسفل من النار , لكنهم في الدنيا في الصفحات الاولى من الصحف والاخبار.
المستشفى الخاص هو المكان الذي يفقد فيه المواطن نقوده .. والمستشفى العام هو المكان الذي يفقد فيه المواطن حياته.
لن تخلو الميادين إلاّ إذا امتلأت المصانع.
معظم الهاربين بفلوسنا، كانوا يقيمون لنا موائد الرحمن .. وأتاري احنا اللي عازمينهم.
لغز الألغاز أن يخرج لك ارهابيون مدانون بالقتل ليعظوا الشعب ضد التخريب أو يخرج كفار بالديموقراطية بعد فاصل من سبابها ليطالبوك بالالتزام بها.
بعض الشعوب مثل بعض الحكام ترفض أن تتغير.
المجتمع الموحد مفتوح للاستثمار والمجتمع المنقسم مفتوح للاستعمار.
لم نسمع أن سيدنا نوح عليه السلام قد احتفظ على سفينته بزوج من الوزراء , ومع ذلك بقي هذا النوع ولم يندثر رغم الطوفان.
استمراراً لظاهرة التدين الشكلي التى تنتشر هذه الأيام، أصبح معظم سائقي التاكسي يشغّلون القرآن ومع ذلك لا يُشغّلون العداد.
الجامعة العربية للإنصاف لها “موقفاً” كبيراً ، يتسع لأكثر من مائة سيارة أمام المبنى.
سوف يتوقف التاريخ طويلا بسبب زحمة المرور.
إذا ملكت قلب امرأة تداعت لك باقي الأعضاء , وإذا ألغيت عقل أمة ذهبت لك كل الأصوات.
أعطوا الفرصة للحكومة ولو عاماً آخر حتى يتمكن الشعب كله من بيع ملابسه.
في بلادنا لا فرق بين الدستور والموتوسيكل فكلاهما مصمم لراكب واحد.
أنا أؤمن بالحوار … تناقشني، وأناقشك .. وتجادلني، وأجادلك .. وتحاورني، وأحاورك .. لكن تختلف معي، أدبحك.
إذا استمرت سرقة الآثار بنفس المعدل فلن يتبقى في مصر إلا آثار الحكيم.
مع بدايات القرن التاسع عشر بدأت مصر نهضتها مع اليابان، ثم حدث أن اليابان انضربت بالقنابل الذرية ومصر انضربت بالتعصب الديني، فحدث الفارق.
نشكو من التدخل الأجنبي بعد أن نرسل إليهم بطاقة الدعوة.
نحن ديمقراطيون جداً تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء في السياسة والإقتصاد وتنتهي بتبادل الآراء في الأب والأم.
في مصر القانون سيف على رقاب الغلابة ومداس في أقدام الأثرياء.
أنا لا أصبغ شعري ولا أعالج التجاعيد لكنني أقاوم الزمن بما هو أكثر من ذلك , فكلما مرضت صممت على الذهاب لطبيب أطفال.
حاولوا أن تطفئوا حرائق الجهل ثم تضيئوا أنوار العلم , هذا هو الداء والدواء.
يتوفى الإنسان مرة واحدة في العمر ويموت عدة مرات يومياً في بلد بدأ بـ اكفل طفلاً ثم اكفل أسرة ثم اكفل قرية وقريباً اكفل وطناً.
في بلادي المتهم بريء حتى تثبت ديانته.
بعد أن حصل على “الليسانس” بدأ فى تحضير”الماجستير” وبعد أن حصل على الماجستير بدأ فى «تحضير» الشاى للزبائن.
نؤمن بوجود العالم الآخر , لكننا لا نؤمن بوجود الرأي الآخر.
الذين يرددون دائماً كلمة (حرام) , لا يجدون من يقول لهم كلمة (عيب).
سوف نعبر هذه المحنة عندما تصبح مدرجات الجامعة أهم من مدرجات الكرة، ومعامل البحث العلمي أهم من مكاتب البحث الجنائي، وعندما نعرف أن أسوأ ما فى «الأمة» هو «الأمية».
عندما تتحدث حضرتك عن المثل العليا مع جائع , سوف يطلب منك أن تشويها وتكتر الفلفل.
فلسفة الوهابيون ضد باقي السنة وضد الشيعة وضد الصوفيين والمسيحيين واليهود والهندوس، وبعد أن يفرغوا منهم سوف يحاربون أنفسهم ويتبقى رجل وإمرأة يبدآن قصة الخلق من جديد.
بالفيديو : أفضل 20 أقوال جلال عامر
فيديو أفضل أقوال جلال عامر مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك