أقوال المشاهير
أقوال أحمد مطر : 104 اقتباس من كلام أحمد مطر
أقوال من كلام أحمد مطر قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم . تحتوي الصفحة على 104 قول و اقتباس من كلمات أحمد مطر.
104 قول من كلام أحمد مطر
كل ما استطاعته دول الغرب بوسائل التكنولوجيا المتقدمة هو أن ترسل بضعة أشخاص إلى القمر، أليس من حقنا أن نعدها متخلفة أمام دولنا العربية التي اعتادت بوسائلها البدائية أن ترسل آلاف الأشخاص يومياً وراء الشمس؟.
خطاب تاريخي رأيت جرذاً يخطب اليوم عن النظافة وينذر الأوساخ بالعقاب وحوله يصفق الذباب !
نموت كي يحيا الوطن، يحيى لمن؟!! من بعدنا يبقى التراب و العفن. نحن الوطن
يكذبون بمنتهى الصدق , يخونون بمنتهى الإخلاص , يدمرون بلدانهم بكل وطنية , يقتلون إخوانهم بكل إنسانية , ويدعمون أعداءهم بكل سخاء.
قرأت في القرآن ” تَبَّت يدا أبي لَهَبْ ” فأعلنت وسائل الإذعان ” إن السكوت من ذهب ” .. أحببتُ فقري لم أزل أتلو ” مَا أغنى عنهُ مالُه وما كَسَبْ ” فصودرت حنجرتي بجرم قلة الأدب وصودر القرآن لأنه حرّضني على الشغب.
إن حقوق الانسان يجب أن تبدأ في البيت . ثقافة الارهاب
ان دودة الطاغية متجانسة مع دودة الخنوع لدى جماهير الشعب العظيم الدودة والعلف
لأننا أسريون جداً فنحن لا نجتمع في العادة إلا في بيت خالتنا !
أي وطن هذا الذي حاكمه مراهن وأهله رهائن , أي وطن هذا الذي سمائه مراصد وأرضه كمائن , أي وطن هذا الذي هواؤه الآهات والضغائن.
فكرّرتُ مقالي .. قيلَ لي : عيبٌ وكرّرتُ مقالي .. ثُمّ لمّا قيلَ لي : عيبٌ .. تنبّهتُ إلى سـوءِ عباراتي وخفّفتُ انفعالي .. ثُمّ قدّمتُ اعتِذاراً .. لنعالي.
إذا كان الثوريّ نظيفاً… فلماذا تتسخ الثورة ؟!!
إن لم يكن بنا كريماً آمناً ولم يكن محترماً ولم يكن حراً فلا عشنا .. ولا عاش الوطن
سـرّ المهنة إثنـانِ في أوطانِنـا يرتَعِـدانِ خيفَـةً من يقظَـةِ النّائـمْ: اللّصُّ .. والحاكِـمْ!
نحن الوطن ! إن لم يكن بنا كريماً آمناً ولم يكن محترماً ولم يكن حُراً فلا عشنا.. ولا عاش الوطن!
دخل ذئب حظيرة الخراف فأكل نعجة بيضاء ففرحت الأغنام السوداء , ثم أكل نعجة سوداء فقالت البيضاء : ذئل عادل , وما زال الذئب يمارس عدله فيهم حتى اليوم.
وجوهكم أقنعة بالغة المرونة .. طلؤها حصافة وقعرها رعونة .. صفق إبليس لها مندهشاً وباعكم فنونه .. وقال : إني راحل , ما عاد لي دور هنا .. دوري أنا أنتم ستلعبونه.
في مقلب الإمامة رأيت جثة لها ملامح الأعراب تجمعت من حولها النسور والذباب وفوقها علامة تقول هذي جثة كانت تسمى سابقا كرامة
في أي قطر عربي .. إن أعلن الذكي عن ذكائه .. فهو غبي
يا عرب الخسّةِ دلونى لزعيمٍ يأخذ بيميني فيحرّر مسجدنا الأقصى ويعيد الفرحة لسنينى
الكابوس أمامي قائم قمْ من نومكَ لست بنائم ليس إذن كابوساً هذا بل أنت ترى وجه الحاكم !
ترك اللص لنا ملحوظة فوق الحصير جاء فيها: لعن الله الأمير لم يدع شيئا لنا نسرقه إلا الشخير
دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه ،،لأنه لو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه
ساعةُ الرمل بلاد..لا تحب الإستلاب..كلما أفرغها الوقتُ من الروح..استعادت روحَها…بالإنقلاب.!؟
ستعود أوطاني إلى أوطانها إن عاد إنسان بها الإنسان
صورة لو ينظر الحاكم في المرآة لمات و عنده عذر إذ لم يستطع تحمل المأساة
قد ، عسى ، لا ، إنما .. من ، إلى ، في ، ربما.. هكذا سلمك الله قل الشعر لتبقى سالما!
كُن طريّ القلبكن سمْحاًرقيقاًمثلما أيّ حجر .. لا تكن مثل سلاطين البشر !
لا تترك الشّعب حوعانًا وتأمنهُ ..إنّ الشّعوبَ إذا جاعت ستفترسُ !
ليسَ في النّاسِ أمانليسَ للناس أماننصفهُم يعملً شرطياً لدى الحاكم و النصفُ مدان
مشاتمة..! قال الصبي للحمار: ( يا غبي ). قال الحمار للصبي: ( يا عربي ) !
مع الأمطار أودّ أن تدعو على الطغيان بالنّقمة ، لكنّني أخاف أن يقبل ربّي دعوتي فنهلكَ الأمّة !
و المذيعون خِراف .. و الإذاعات خُرافة .. و عقول المستنيرين صناديق صِرافة .. كيف تأتينا النظافة؟
و علي الاعتراف، أنني لست شجاعاً، بل أنا من فرط خوفي خائف من أن أخاف.
و ولاة ٌ الأمرَ لا أمرَ لهُم خارجَ نصّ المسرحية كُـلُهم راع ٍ ومسئولٌ عن التفريط ِ في حقّ الرعية !
وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم و أنا لست بماءٍ أنا من طين السماء وإذا ضاق بي إنائي بنموي يتحطم !
أثنان في أوطاننا يرتعدان خيفة من يقظة النائم : اللص .والحاكم !
يا أرضَنا .. يا مهبطَ الأنبياء , كان يكفينا واحد لو لم نكُن اغبياء.
ربما الماء يروب، ربما الزيت يذوب، ربما يحمل ماء في ثقوب، ربما الزاني يتوب، ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب، ربما يبرأ شيطان،فيعفو عنه غفار الذنوب ..إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب.
ما الذي ينقصني ما دام عندي الأمل؟ ما الذي يحزنني لو عبس الحاضر لي وابتسم المستقبل؟ أي منفى بحضوري ليس ينفى؟ أي أوطان إذا أرحل لا ترتحل؟
هرم النّاسُ وكانوا يرضعون .. عندما قال المغنّي: عائدون ! يا فلسطينُ ومازال المغني يتغنى .. واليتَامى من يتامى يُولـَدُون.
كنت أسير مفرداً .. أحمل أفكاري معي ومنطقي ومسمعي .. فازدحمت من حولي الوجوه .. قال لهم زعيمهم : خذوه .. سألتهم : ما تهمتي ؟ فقيل لي : تجمع مشبوه.
أنا لن أُنافِق .. حتَّى ولو وضعوا بكَفَيَّ المَغارِبَ والمَشَارِق .. يا دافنينَ رؤوسَكم مِثلَ النَّعَامِ تَنَعَّموا وتَنقَّلُوا بين المَبادئ كَاللَقَالِق.
بعدما طارده الكلب وأضناه التعب .. وقف القط على الحائط مفتول الشنب .. قال للفأرة أجدادي أسود .. قالت الفأرة : هل أنتم عرب ؟.
الفرد في بلادنا .. مواطن أو سلطان .. ليس لدينا إنسان.
كنا أسياداً في الغابة .. قطعونا من جذورنا .. قيدونا بالحديد ثم أوقفونا خدماً على أعتابهم .. هذا هو حظنا من التمدن .. ليس في الدنيا من يفهم حرقة العبيد مثل الأبواب.
ما عندنا خبز ولا وقود , ما عندنا ماء ولا سدود , كيف تعيشون إذن؟ نعيش في حب الوطن , الوطن الماضي الذي يحتله اليهود , والوطن الباقي الذي يحتله اليهود.
وملأتُ روحِي منك حتَى لمْ يعُد .. منّي لرُوحي موضعٌ ومكانُ.
لقد شيعت فاتنة تسمى في بلاد العرب تخزيبا وإرهابا وطعنا في القوانين الإلهية ولكن إسمها والله .. اسمها في الأصل الحرية.
كُرةُ النّار إذا ما كرَّت صارتْ أكبَر , فلماذا كَـرُّ قَضِيَّتِنا يَتضاءَل مهما يتكرَّرْ ؟
الغابُ قد علمها أن تركلَ السّلمَ وراء ظهرها لكي تظلّ سالمة.
أسفي أن تخرج أجيال .. ﻻ تفهم معنى الحرية.
وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم وأنا لست بماء.
وقادتنا ازال الله قادتنا بريحٍ صرصرٍ اغبر .. نثور بوجه طاغيةٍ حقيرَ تافهٍ ازعر .. فيأتي حاكمٌ احقر نثور ليسقُط الغجري ويأتي ساقطٌ اغجر.
بَكى مِن قَهْريَ القَهرُ .. وأشفَقَ مِن فَمي المُرُّ .. وَسالَ الجَمْرُ في نَفْسي .. فأحرَقَ نَفسَهُ الجَمرُ.
إن كان البترول رخيصاً فلماذا نقعد في الظلمة؟ وإذا كان ثميناً جداً فلماذا لا نجد اللقمة؟
لم يعد عندي رفيق, رغم أنّ البلدة إكتظت بآلاف الرفاق!
العدالة الغربية تقف دائما إلى جانب الدول الضعيفة بشرط أن يكون لديها ما يكفي من النفط.
يا صديقي أنا ممنوعٌ من التفكير حتى في التمني .. أنا لو أعصرُ ذِهني تعصرُ الدولة دُهني !.
اسكتوا ! لا صوتَ يعلو فوق صوتِ النائحة , نحنُ أمواتٌ وليست هذهِ الأوطانُ إلا أضرحة!
قد أنسوكم كل التاريخ وكل القيم العلوية .. أسفي أن تخرج أجيالٌ لا تفهم معنى الحرية .. لا تملك سيفاً أو قلماً لا تحمل فكراً وهوية.
قبل أن تخرج دع رأسك في بيتك من باب الحذر .. يا صديقي في بلاد العرب أضحى كل رأس في خطر ما عدا رأس الشهر.
تقسمت الأرزاق على النحو التالي : لأمريكا حق النقض ولاسرائيل حق الانقضاض وللعرب المسلمين حق الأنقاض.
هذا يذبح بالتوراة وذلك يذبح بالإنجيل وهذا يذبح بالقرآن .. لا ذنب لكل الأديان الذنب بطبع الإنسان.
في لحظة الولادة نبكي ! ذلك لأننا قادمون إلى مسرح مكتظ بالحمقى.
نموت كي يحيا الوطن .. يحيا لمن ؟ نحن الوطن .. إن لم يكن بنا كريماً آمنا ولم يكن محترماً ولم يكن حراً .. فلا عشنا ولا عاش الوطن.
على حزن ٍ على حزن , أأكتب “أنني حيٌّ” على كفني ؟
لا تبكِ يا سورية , لا تعلني الحداد فوق جسد الضحية , لا تلثمي الجرح ولا تنتزعي الشظية , القطرة الأولى من الدم الذي نزفته ستحسم القضية.
بعض المسؤولين العرب يفهمون الحديث النبوي (كلكم راع) , على أن المواطنين خرفان.
إن امتيازنا الوحيد هو أننا شعب بإمكان أي مواطن فيه أن يكفر جميع المواطنين ويحجز الجنة التي عرضها السماوات والأرض له وحده.
قف كما أنتَ ورتّل سورة النّسف على رأس الوثن , إنهم قد جنحوا للسّلم فاجنح للذخائر ليعود الوطنُ المنفيّ منصورًا إلى أرض الوطن!
قبل أن تنوي الصلاة إتصل بالسلطات واشرح الوضع لها , لا تتذمر وخذ الأمر بروح وطنية .. يا صديقي خطرٌ أي اتصال بجهاتٍ خارجية.
علاقتي بحاكمي ليس لها نظير .. تبدأ ثم تنتهي براحة الضمير .. متفقان دائما لكننا لو وقع الخلاف فيما بيننا نحسمه في جدل قصير .. أنا أقول كلمة وهو يقول كلمة وإنه من بعد أن يقولها يسير .. وإنني من بعد أن أقولها أسير.
طائفيوّنَ إلى حَدِّ النُّخاع .. نَرتدي أقنعةَ الإنسِ وفي أعماقِنا طبعُ السِّباع .. ونُساقي بعضَنا بعضاً دَعاوى (سِعَةِ الأُفقِ) فإن مَرّت على آفاقِنا ضاقَ عليها الإتّساع.
الفئة الوحيدة التي تتمتع بحرية النشر في الوطن العربي هي فئة ” النجارين “.
أنا الأرضُ التي تُعطي كما تُعطَى فإن أطعَمتها زهراً ستَزدَهِرُ .. وإن أطعَمتها نارا سيأكُلُ ثوبَكَ الشّررُ!
أنا لن أحيدْ لأنّي بكُلِّ احتمالٍ سَعيْد: مَماتي زَفافٌ، وَمَحْيايَ عِيدْ ، سَأُرغِمُ أنفَكَ في كُلِّ حالٍ ، فإمّا عَزيزٌ وإمّا شَهيدْ.
تنطلقُ الكلاب في مختلفِ الجهات بلا مضايقات وتُعربُ الحمير عن أفكارها بأنكر ِالأصوات , ونحن نسل أدم لسنا من الأحياءِ في أوطاننا ولا من الأموات.
زَعَموا أنَّ لَنـا أرضاً ، وعِرْضاً ، وَحَمِيَّـهْ وسُيوفاً لا تُباريها المنيَّـهْ .. زَعَموا فالأرضُ زالتْ ودماءُ العِرْضِ سالتْ.
إذا لم أكتب الشعر أنا .. كيف يعيش المخبرون ؟.
أنا وحـدي دَولةٌ .. ما دامَ عِندي الأمَلُ .. دولةٌ أنقى وأرقى وستبقى .. حينَ تَفنى الدُوَلُ.
في طُوفان الشَرف العاهِر .. والمَجد العالي المُنهار .. أحضنُ ذَنبي بيدي قَلبي .. وأُقبّل عاري مُغتبطاً .. لِوقوفي ضدّ التّيار.
بعد عقود .. مرض الكلب واستبشرنا نحن الشعب أخيراً .. مات الكلب .. وأصبح ابن الكلب رئيساً بالإجماعِ.
جُحا شاهد بئراً مرَّةً, فظنَّها منارةً مَقلوبةً ! أكانَ عمُّنا جُحا شخصاً غبيًّا يا تُرى ! أم أنَّهُ كان يرى .. مُستقبل العُروبةِ ؟!.
كفرتُ بالأقـلامِ والدفاتِـرْ كفرتُ بالفُصحـى التي تحبـلُ وهـيَ عاقِـرْ كَفَرتُ بالشِّعـرِ الذي لا يُوقِفُ الظُّلمَ ولا يُحرِّكُ الضمائرْ.
إنّ عبثاً هيّناً بكلمة إعلام يحوّلها ببساطة إلى إعدام.
كلّ عين حدّقت بي خلتها تنوي اصطيادي! كلّ كفّ لوّحت لي خلتها تنوي اقتيادي! لم تعد بي طاقة يا ربِّ خلصني سريعاً من بلادي.
هوّن عليَّ فلستُ أقوى أدمُعَك .. إنّي عجزتُ عن الضّنى أن أرفعَك , ياعاجزاً يرجو معونةَ عاجزٍ .. أقصى عطاء القلب أن أبقى معَك.
بعناد النمل يكتظ فؤاد اليأس باليأس وتنهال الصعوبات على رأس الصعوبه .. أيها النمل لك المجد ودامت لك روح لم تصلها أبدا عدوى العروبه!
في الجاهلية كانت الأصنام تمر .. وإن جاع العباد , فلهم من جثة المعبود زاد .. أما الآن صارت الأصنام تعبد الله وتأكل العباد وخيرات البلاد.
خانني الكل وما خان فؤادي الأمل.
لسنا من الأحياء في أوطاننا ولا من الأموات .. نهرب من هروبنا مخافة اعتقالنا بتهمة الحياة.
ويقولونَ لي: إضحك! حسناً . . ها إنني أضحكُ من شرّ البلية.
عربٌ ولكن لو نزعت جلودهم لوجدت أن اللب امريكان.
مقاوم بالثرثرة .. ممانع بالثرثرة .. مقاوم لم يرفع السلاح لم يرسل الى جولانه دبابة او طائرة , لم يطلق النار على العدو لكن حينما تكلم الشعب كان رده على الكلام .. مجزرة.
لماذا أضحك ؟ والمشردون ما زالوا يموتون من البرد وفوق جثثهم تمتد أنابيب البترول العربي لتوفر الدفئ لأمريكا واوروبا.
موتى، ولا أحدٌ هنا يرثي لنا , قُمْ وارثنا يا آخِرَ الأحياءِ.
لم يَجُر! لم يَضطَرِب ! لم يختبئ من شعبهِ خلفَ جبالِ الاسلحه ! هُوَ شَعبيٌّ ومأواهُ بسيطٌ مِثْلُ مَأوى الطَّبقاتِ الكادِحَةْ ! زُرتُ مأواهُ البسيطَ البارِحة … وَقَرأتُ الفاتِحَة.
العَبْدُ ليسَ مَن طوى قَبضَتَهُ القَيدُ , بَل هُوَ يا ابن موطني مَنِ يَدُهُ مُطلَقَةُ وَقَلبُهُ عَبْدُ.
في بلادي تنبح القافلة و الكلب يسير.
قال لزوجته : إسكتي وقال لإبنه : إنكتم .. صوتكما يجعلني مشوّش التفكير ! لا تنبسا بكلمة أريد أن أكتب عن حرية التعبير.
إن كان الشيطان رجيما فلماذا نمنحه السلطة ؟ .. وإذا كان ملاكا براً فلماذا تحرسه الشرطة ؟.
ما بين الكلمة والعورة أو أن الشعب بها حر أو أن الحرية .. حرة.
إن كان الثوري نظيفاً فلماذا تتسخ الثورة ؟ وإذا كان وسيلة بول فلماذا نحترم العورة؟!.
صباح هذا اليوم أيقظني منبه الساعة وقال لي : يا ابن العرب , قد حان وقت النوم.
بالفيديو : أفضل 20 أقوال أحمد مطر
فيديو أفضل أقوال أحمد مطر مصحوب بصور و أصوات طبيعية جميلةو اذا كانت لديك حكم أو أقوال من تأليفك الخاص فتستطيع اضافتها في هذه الصفحة لكي تظهر على موقعنا مع أقوال الزوار : أضف حكمتك